الممارس أوضح من أن يحتاج إلى بيان اه.
حفص الجوهري أبو عبد الله.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الجواد ع وقال وروى عن الهادي ع أيضا.
التمييز عن جامع الرواة انه نقل رواية عمر بن يزيد السابري عن أبي عبد الله حفص الجوهري عن الحسن بن يزيد عن أبي عبد الله ع ورواية الصفار عن محمد بن عيسى بن حفص الجوهري.
حفص بن حبيب الكوفي في بعض النسخ الكلبي الكوفي.
594: حفص بن حميد مولى همدان أبو علي الابار الكوفي.
595: حفص بن خالد بن جابر البصري.
596: حفص الدهان.
ذكرهم الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع.
597: حفص بن سابور.
تقدم في ترجمة أخيه بسطام بن سابور عن النجاشي انه ثقة.
598: حفص بن سالم أبو ولاد الحناط.
هكذا عنونه النجاشي ثم قال وقال ابن فضال حفص بن يونس مخزومي روى عن أبي عبد الله ع ثقة لا باس به وقيل إنه من موالي جعفي ذكره أبو العباس له كتاب يرويه الحسن بن محبوب أخبرنا ابن نوح حدثنا الحسن بن حمزة حدثنا ابن بطة حدثنا محمد بن الحسن حدثنا أحمد بن محمد حدثنا الحسن بن محبوب عن حفص بكتابه اه. وفي الفهرست حفص بن سالم يكنى أبا ولاد الحناط ثقة كوفي مولى جعفي له أصل رويناه عن عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن ابن بطة عن أحمد بن محمد بن عيسى عن ابن أبي عمير عن الحسن بن محبوب عن حفص. وفي الفقيه عن أبي ولاد الحناط واسمه حفص بن سالم مولى بني مخزوم، وفي الخلاصة حفص بن سالم يكنى أبا ولاد الحناط ثقة كوفي مولى جعفي له أصل وقال ابن فضال انه حفص بن يونس مخزومي روى عن أبي عبد الله ع ثقة لا باس به وقال ابن عقدة حفص بن سالم خرج مع زيد بن علي وظهر من الصادق ع تصويبه لذلك اه. ولا يخفي ان ابن عقدة زيدي يهمه تصويب الصادق ع الخروج مع زيد وقال الشيخ في رجاله في أصحاب حفص بن يونس أبو ولاد الحناط الآجري ثم فيهم حفص بن سالم أبو ولاد الحناط مولى جعفي كوفي اه.
فالنجاشي والعلامة جعلاهما رجلا واحدا اسمه اما حفص بن سالم واما حفص بن يونس وهو مولى بني مخزوم أو مولى جعفي وسبب ذلك أن كلا منهما يكنى أبا ولاد ويوصف بالحناط وابن فضال قال عن ابن يونس انه مخزوني وقيل من موالي جعفي والشيخ في الفهرست جعل ابن سالم مولى جعفي والصدوق في الفقيه جعل ابن سالم مولى بني مخزوم ولولا ذلك لأمكن كونهما رجلين أحدهما مولى بني مخزوم والآخر مولى جعفي والشيخ في رجاله وان كان ظاهره انهما اثنان الا انه كثيرا ما يذكر الرجل الواحد في رجاله بعنوانين.
التمييز في مشتركات الطريحي يعرف حفص بن سالم أبو ولاد الحناط برواية الحسن بن محبوب عنه وزاد الكاظمي: وروى عنه فضالة بن أيوب وحماد ابن عثمان ومحمد بن أبي حمزة قال وقد يوجد في الأسانيد رواية الحسن بن محبوب عن أبي ولاد الحناط عن عبد الله بن سنان وهو خلاف المعهود المتكرر من رواية الحسن بن محبوب عن كل منهما بغير واسطة وعن جامع الرواة انه زاد رواية علي بن الحكم وأحمد بن دوبل بن هارون عنه.
599: حفص بن سالم صاحب السابري.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع ويأتي في أخيه عمر بن سالم قول النجاشي هو وأخوه حفص ثقتان.
600: حفص بن سالم الكوفي التمالي أبو علي.
ذكر الشيخ في رجاله في أصحاب الإمام الصادق ع.
601: حفص بن سليم العبدي الكوفي.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الإمام الصادق ع وقال أسند عنه.
602: حفص بن سليمان.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الإمام الكاظم ع.
603: حفص بن سليمان أبو عمرو الأسدي الغاضري المقري البزاز الكوفي.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الإمام الصادق ع وقال أسند عنه.
604: أبو سلمة حفص بن سليمان الخلال الهمداني الكوفي مولى السبيع من همدان. قتل سنة 132 بالهاشمية قرب الكوفة ودفن بها وقيل قتل بالأنبار والأول أصح سيأتي عن المسعودي انه كان فكها ممتعا أديبا عالما بالسياسة والتدبير وكان من وجوه أهل الكوفة وممن قام بالدعوة العباسية أشد قيام ثم أراد تحويل الامر عنهم إلى آل أبي طالب فكان ذلك سبب هلاكه وكان يسمى وزير آل محمد، قال المسعودي كان أول من وقع عليه اسم الوزارة في دولة بني العباس ويمكن لنا ان نستفيد من مجاري الأحوال انه كان علوي النزعة معاديا للأموية بالطبع يحب زوال دولتهم على أي حال كان، فكراهته للأموية بعثته على القيام بالدعوة العباسية وميله إلى آل أبي طالب حداه على إرادة صرف الامر عنهم إلى آل أبي طالب وبهذا الاعتبار صح لنا ادخاله في موضوع الكتاب قال ابن عساكر في تاريخ دمشق كان أبو سلمة حفص بن سليمان الخلال من دعاة بني العباس وقدم الحميمة من أرض الشراة مقر بني العباس وأشخصه أبو العباس السفاح (1) اه. والدعوة العباسية قامت باسم الرضا من أهل بيت رسول الله ص قال ابن الأثير