77: الحسين بن سيف الكندي العدوي كوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع وفي لسان الميزان الحسين بن سيف الكندي الكوفي ذكره الطوسي في رجال الشيعة الرواة عن جعفر الصادق رحمه الله تعالى. 78:
الحسين بن شاذان.
مضى بعنوان الحسن.
79: الحسين بن شاذويه أبو عبد الله الصفار الصحاف القمي من أهل أوائل المائة الرابعة بدليل رواية جعفر بن محمد بن قولويه المتوفى سنة 369 عنه.
شاذويه بالشين والذال المعجمتين والواو والمثناة التحتية والهاء.
قال النجاشي الحسين بن شاذويه أبو عبد الله الصفار (1) وكان صحافا فيقال الصحاف (2) وكان ثقة قليل الحديث له كتاب الصلاة والأعمال كتاب أسماء أمير المؤمنين ع أخبرنا أحمد بن محمد بن جعفر بن محمد عنه بها وفي الخلاصة قال ابن الغضائري انه قمي زعم القميون انه كان غاليا قال ورأيت له كتابا في الصلاة سديدا والذي أعمل عليه قبول روايته حيث عدله النجاشي ولم يذكر ابن الغضائري ما يدل على ضعفه نصا اه. بل ولا ظاهرا وانما أسند إليه الغلو بلفظ الزعم من القميين الذي يظهر منه عدم تحققه عنده وحال القميين معلوم في أنهم كانوا يرون ما ليس بغلو غلوا بل قوله ورأيت له ظاهر في براءة ساحته مما رموه به وفي لسان الميزان الحسين بن شاذويه الصفار ذكره ابن النجاشي في مصنفي الشيعة ووثقه روى عن جعفر بن محمد رحمه الله تعالى.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي يعرف الحسين بن شاذويه الثقة برواية جعفر بن محمد بن قولويه عنه وعن جامع الرواة زيادة رواية زيادة القندي عنه في كتاب المكاسب من التهذيب. 80:
الملا حسين الشاعر الحلي توفي سنة 1212 كما في مجموعة الشبيبي.
هو ملا حسين شاعر وادي شيخ زبيد والظاهر أن شعره كان مقصورا على اللغة العامية وكان بينه وبين الشيخ عبد الحسين محيي الدين شاعر ذرب شيخ الخزاعل خزاعة مراسلات ومطارحات بالشعر الزجلي العامي المسمى ميمر فمنه ما كتبه شاعر ذرب إلى ملا حسين:
يحسين ذكر الخزاعي كالشمال اليمر إلى أن يقول:
والفرق ما بين واديك وذرب معلوم * هذا لزيم الصميدا وذك لازم...
حدثني الشيخ محمد اللايذ النجفي بالنجف قال: كان للملا حسين صديق من عرب زبيد اسمه حمزة وله زوجة اسمها منصورة فزاره مرة فلم يجده فضيفته منصورة وأكرمت وفادته فقال يمدحها بشعر عامي على طريقة الميمر:
قلبي يحب ربيد انا من صوره * والهم جيوش عالعدا منصوره وان غاب حمزة خلفته منصوره * أتعيض عن كل الرجال وتستر فقالت له منصورة يا ملا حسين الرجال ما يسد ثناياها غيرها ولكن قل: تعيض عن بعض الرجال وتستر. 81:
السيد حسين شبر النجفي عالم فاضل في مجموعة الشبيبي سافر إلى الهند وتقدم. 82:
حسين بن شبيب ابن الشيخ علي صاحب قلعة الشقيف بن فار س بن أحمد الصعبي أبو درويش بك أبي حسين بك الدرويش العاملي من امراء جبل عامل المعروفين بالصعبية كان فارسا شجاعا له مواقف في الشجاعة والفروسية تعد من خوارق العادة منها ان الحكام كانت تطارده بعد ايقاع الجزار بأمراء جبل عامل فحوصر يوما في العقبة التي فوق مطحنة آل يتيم من أمامه وورائه وليس له منفذ الا في ذلك الجبل العالي الذي هو كالحائط لا يمكن للراجل اجتيازه فضلا عن الفارس وتحته واد عميق فأقحم جواده في ذلك الجبل واجتازه وسلم. 83:
الحسين بن شداد ابن رشيد الجعفي الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع وقال أسند عنه وفي لسان الميزان ذكره الطوسي في رجال الشيعة الرواة عن جعفر الصادق رحمه الله تعالى وقال علي بن الحكم كان أفقه أهل الكوفة وأصحهم حديثا اه.
وعلي بن الحكم من أصحابنا كان له كتاب في الرجال موجود عند ابن حجر وينقل عنه في كتابه كثيرا ومفقود عند أصحابنا الذين ألفوا في الرجال. 84:
السيد حسين بن شرف الدين النجفي كان حيا سنة 1096.
أحد أشراف النجف وأدبائه في القرن الحادي عشر كانت بينه وبين السيد علي خان الشيرازي مكاتبة ومجاوبة وله قصيدة عاتب فيها السيد علي خان فاجابه عنها سنة 1096 بقصيدة أولها:
الية بانعطاف القامة النضرة * ونظرة لاختطاف العقل منتظره وله فيه قصيدة أخرى جاء فيها:
ان رمت تنسب يوما سيد العلى * فانسب إلى منتهاها سادة النجف واخصص بني شرف الدين الأولى شرفت * بهم بيوت العلى والمجد والشرف قوم يحلون دون الناس قاطبة * بحبوة المجد والباقون في طرف 85: الشيخ حسين ابن الشيخ شريف محيي الدين توفي سنة 1296 في النجف بالطاعون كان شريك السيد حسن ابن السيد هادي صدر الدين الكاظمي في الدرس وكان فاضلا شاعرا أديبا.
86: الحسين بن شعيب المدائني ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرضا ع وفي لسان الميزان انه ذكره في أصحاب الصادق والصواب ما قلناه.
87: السيد حسين ابن الشمس الحسيني عالم فاضل وصفه الميرزا حسين النوري صاحب مستدركات الوسائل فيما علقه بخطه على هامش رجال أبي علي بالسيد الحسيب النسيب ذي