محمد بن سعيد حدثنا جعفر بن عبد الله المحمدي حدثنا عباس بن هشام أبو الفضل الناشري حدثنا مشمعل بن الحكم به.
657: الحكم بن سعيد بن العاص الأموي واسمه عبد الله 658: الحكم بن سفيان الثقفي الحجازي عدهما الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول ص 659: الحكم بن شعبة الأموي عده الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع 660: الحكم بن ظهير الفزاري أبو محمد بن أبي ليلى الكوفي وقيل الحكم بن أبي خالد توفي قريبا من سنة 180 قاله ابن عدي عن تقريب ابن حجر ظهير بالمعجمة مصغرا في تهذيب التهذيب عن ابن معين سمعت منه وليس بثقة ليس حديثه بشئ. ابن أبي شيبة لا يرضاه. الجوزجاني ساقط لميله وأعاجيب حديثه وهو صاحب حديث نجوم يوسف أبو زرعة واهي الحديث متروك الحديث. أبو حاتم متروك الحديث لا يكتب حديثه البخاري متروك الحديث تركوه. الترمذي تركه بعض أهل الحديث النسائي متروك ليس بثقة ولا يكتب حديثه. ابن عدي عامة أحاديثه غير محفوظة روى الترمذي له حديثا واحدا في القول عند الأرق. أبو داود لا يكتب حديثه. صالح جزرة كان يضع الحديث. الحاكم ليس بالقوي عندهم. يحيى كذاب. ابن حبان كان يقول في الصحابة ويروي عن الذي روى عن عاصم عن ذر عن عبد الله إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه. ابن نمير سمعت منه وليس بثقة وأنكر عليه العقيلي حديثه في تسمية النجوم التي رآها يوسف عليه الصلاة والسلام وحديث إذا رأيتم معاوية وحديث إذا بويع لخليفتين اه ولعله أخو ابن أبي ليلي القاضي الذي ستعرف أنه وأباه من الشيعة وهو يؤيد تشيعه وقول الجوزجاني لميله وأعاجيب حديثه لعله يومي إلى ذلك فيكون قدحهم فيه لروايته ما لا تقبله عقولهم وفي العتب الجميل: ذكرت النقل في تصحيح سند الحديث الأول وطرقه وان رجاله كلهم رجال الصحيح كتاب تقوية الايمان والحديث الثاني رواه مسلم.
مشايخه في تهذيب التهذيب روى عن 1 السدي 2 وأبي الزناد موج ابن علي الكوفي وقيل اسم أبي الزناد عبد الله بن ذكوان 3 وعاصم بن أبي النجود 4 وعلقمة بن مرتد 5 وليث بن أبي سلم 6 والربيع بن أنس الخرساني وغيرهم.
تلاميذه في تهذيب التهذيب عنه 1 الثوري وهو أكبر منه 2 وابنه إبراهيم بن الحكم 3 وأبو معمر القطيعي 4 ووهب بن بقية 5 ويوسف بن عدي 6 وأبو توبة 7 وإسماعيل بن موسى الفزاري 8 وإسحاق بن شاهين الواسطي 9 وحمد بن حاتم الزمي 10 والحسن بن عرفه وجماعته اه 11 ابن معين 661: الحكم بن الصلت الثقفي عده الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر والصادق ع وزاد في أصحاب الصادق كوفي وفي التعليقة روى عنه ابن مسكان وفيه أشعار بقوة ويظهر من روايته كونه شيعيا اه.
662: الحكم بن عبد الرحمن بن أبي نعيم البجلي الكوفي والدابي.
قال الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع الحكم بن عبد الرحمن بن أبي نعيم البجلي والدابي وفي أصحاب الصادق ع الحكم بن عبد الرحمن بن أبي نعيم البجلي الكوفي وفي الخلاصة الحكم بن عبد الرحمن بن أبي نعيم روى ابن عقدة عن الفضل بن يوسف قال الحكم بن عبد الرحمن خيار ثقة ثقة ثقة وهذا الحديث عندي لا أعتمد عليه في التعديل لكنه مرجع وقال الشهيد الثاني فيما علقه بخطه على الخلاصة الفضل بن يوسف مجهول وابن عقدة حاله معلوم وذلك وجه عدم الاعتماد اه وفي رجال أبي علي صرح الشيخ في التهذيب في باب صفة الوضوء بان الفضل بن يوسف عامي أو زيدي وفي الكافي في باب ان الأئمة قائمون بأمر الله بسنده عن الحكم هذا قال اتيت أبا جعفر فقلت لله علي نذر بين الركن والمقام إن أنا لقيتك أن لا أخرج من المدينة حتى أعلم أنك قائم آل محمد أم لا فلم يجبني بشئ فأقمت ثلاثين يوما ثم استقبلني في طريق فقال يا حكم وإنك لهاهنا بعد قلت إني أخبرتك بما جعلت لله علي إلى أن قال يا حكم كلنا قائم بأمر الله قلت فأنت المهدي. قال: كلنا يهدي إلى الله قلت فأنت صاحب السيف قال كلنا صاحب السيف وراثة قلت فأنت الذي تقتل أعداء الله ويقربك أولياء الله ويظهر بك دين الله فقال يا حكم كيف أكون الحديث. وقد وقع هنا من الميرزا اشتباه في رجاله الكبير أول من نبه عليه أبو علي في رجاله فيما علمت قال الميرزا في رجاله نقلا عن رجال الباقر ع الحكم بن عبد الرحمن أبي نعيم البجلي والد أبي الحكم بن مختار بن عبيد كنيته أبو محمد ثقة روى عنه وعن أبي عبد الله ع فادخل ترجمة الحكم بن مختار في ترجمة الحكم بن عبد الرحمن مع أن الثانية إنتهت بقوله ابن أبي وهو بضم الهمزة وفتح الباء وتشديد الياء وابتدأت ترجمة ثانية للحكم بن مختار بن عبيد وهو أدمجهما فجعل أبي بفتح الهمزة وكسر الباء وسكون الياء مضافا إلى الحكم والعصمة لله وحده.
663: الحكم بن عبد الرحمن الأعور الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع وفي التعليقة لا يبعد اتحاده مع سابقه لما مر في آدم بن المتوكل وإبراهيم بن صالح 664: الحكم بن عتيبة الكندي مولاهم الكوفي مولده ووفاته ولد سنة 50 عن ابن منجويه أو 47 عن ابن قانع. وتوفي في سنة 113 أو 114 عن الواقدي كذا في تهذيب التهذيب أو 115 عن شعبة والفضل بن دكين في ذيل المذيل وطبقات ابن سعد عن شعبة وهو المنقول