الصفوي في الأطعمة والأشربة وما يناسبها.
الأصول 3 رسالة في نفي وجوب مقدمة الواجب رد فيها على الفاضل القزويني والفاضل النائيني وصاحب الذخيرة مطبوعة ورأيت منها نسخة في مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء.
الدعاء 4 ترجمة الصحيفة السجادية إلى الفارسية ذكرت في الأمل.
الكلام والحكمة 5 رسالة في الجبر والاختيار مختصرة حسنة الفوائد كتبها على شرح المختصر العضدي في الأصول على ذلك المبحث 6 الجواهر والاعراض 7 حاشية على الحاشية القديمة الجلالية على الشرح الجديد للتجريد من أحسن الحواشي وأفيدها وأدقها 8 حاشية أخرى جديدة عليها لم تتم 9 حاشية على إلاهيات الشفا لم يراجعها أصلا ولما تعرض صاحب الذخيرة في حاشيته على الشفا للرد عليه فيها كتب ثانيا 10 حاشية أخرى رد فيها عليه وهي من أواخر مؤلفاته 11 حاشية على حاشية أخرى على حاشية صاحب الذخيرة على شرح الإشارات ذكرت في جامع الرواة مع حاشية الرد المتقدمة فعلم أنهما اثنان 12 حاشية على شرح الإشارات من الطبيعي والإلاهي جيدة جدا كاملة 13 حاشية أخرى عليه لعلها لم تتم 14 حاشية على الحاشية الجلالية على تصديقات شرح المطالع في الرياض لم تتم ولم تخرج من المسودة حتى ضاعت كما سمعته منه عند قراءتي عليه شرح الإشارات وهي من أول مؤلفاته 15 رسالة في التشكيك حسنة الفوائد 16 رسالة شبهة الطفرة لطيفة جدا 17 رسالة في شبهة الاستلزام رد فيها على الفاضل النائيني والفاضل القزويني 18 ترجمة نهج الحق للعلامة في الإمامة إلى الفارسية ترجمه للسلطان سليمان الصفوي.
التفسير 19 تفسير سورة الفاتحة 20 ترجمة القرآن الشريف ذكره صاحب الآمل في مؤلفاته وفي الرياض ترجمة القرآن لم اسمع به منه ولا من أولاده ولا كتب إلي به ولده في جملة مؤلفاته فهو سهو من صاحب الآمل.
متفرقات 21 رسالة في مسائل متفرقة من الحكمة والمنطق والأصول وغيرها رد فيها على تلميذه الشيرواني الذي تتبع مؤلفات شيخه هذا ورد على موضع منها فلما اطلع شيخه على ذلك رد عليه بهذه الرسالة وهي آخر ما ألفه 22 رسالة في دفع شبهات متفرقة وهي شبهة الايمان والكفر وشبهة الاستلزام وشبهة الطفرة وغير ذلك لكن مر ان شبهتي الاستلزام والطفرة في كل منهما رسالة مستقلة 23 جواب كتاب شريف مكة إلى الشاه سليمان الصفوي ينقل عنه صاحب فضائل السادات منه نسخة في المكتبة الحسينية بالنجف الحسين بن محمد بن الحسين أبو القاسم الدهقان الصريفيني المقري.
ولد سنة 324 وتوفي سنة 410.
في لسان الميزان متأخر سمع من جناح بن نزير وزيد بن جعفر العلوي وغيرهما وعاش 86 سنة وكان رأس الزيدية ومفتيهم ذكره ابن السمعاني وقال ختم عليه كتاب الله جماعة وكان فهما قارئا محدثا مكثرا سالت عنه ابن الأنماطي فقال ثقة مأمون روى عنه إسماعيل التيمي وابن الأنماطي وآخرون مات سنة 410 اه.
قطب الدين أبو عبد الله الحسين بن مجد الدين محمد بن قطب الدين الحسين العلوي النقيب.
توفي في ربيع الآخر سنة 681.
في مجمع الآداب ومعجم الألقاب لعبد الرزاق بن الفوطي من أولاد السادات النقباء رأيته سنة 677 وكان شابا كيسا سخيا وتوفي شابا في 13 ربيع الآخر سنة 681 وبه انقرض بيت النقيب بن الأقساسي ودفن بالكوفة.
السيد شمس الدين حسين ابن النقيب الطاهر تاج الدين أبي الفضل محمد بن مجد الدين الحسين بن علي بن زيد بن الداعي ابن زيد بن علي بن الحسين بن الحسن التنج بن أبي الحسن علي بن أبي محمد الحسن الرئيس بن علي بن محمد بن علي بن علي الحوري بن الحسن الأفطس بن علي الأصغر ابن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع.
قتل في ذي القعدة سنة 711.
كان يتولى نقابة العراق في عهد السلطان الجايتو محمد المغولي وفيه ظلم وتغلب فأحقد ذلك سادات العراق عليه وكان أبوه مقربا عند السلطان قلده نقابة النقباء في جميع البلاد التي في ملكه فحسده الوزير رشيد الدين الطبيب مع أمور أخر زادت في حقده عليه فأغرى الوزير جماعة من السادات بان يذموه عند السلطان ففعلوا فاستشار السلطان الوزير في امره فاغتنم الفرصة وأشار عليه بان يسلمه إلى العلويين فيخلص من شكايتهم ولا يكون على السيد في ذلك كثير ضرر لأنهم أهله وأقرباؤه فلا يبالغون في ضرره فرضي السلطان بهذا التدبير وأمره ان يسلمه إليهم فاحضر الوزير بعض أشرارهم ووعده بنقابة العراق وحب الدنيا والامارة أصل كل شر فسلمه السيد تاج وولده المترجم وأخاه عليا فقتلهم حكى ذلك صاحب عمدة الطالب في كتابه فقال كان السيد تاج الدين محمد والد المترجم أول أمره واعظا وأعتقده السلطان أولجايتو محمد المغولي وولاه نقابة الممالك بأسرها العراق والري وخراسان وفارس وسائر ممالكه وعانده الوزير رشيد الدين الطبيب الظاهر أنه كان يناصر اليهود واصل ذلك أن مشهد ذي الكفل النبي ع بقرية ملاحا كذا على شط التاجية بين الحلة والكوفة واليهود يزورونه ويترددون إليه ويحملون النذور إليه فمنع السيد تاج الدين اليهود من قربه ونصب في صحنه منبرا وأقام فيه جمعة وجماعة فحقد ذلك الرشيد الطبيب مع ما كان في خاطره منه بجاهه العظيم واختصاصه بالسلطان وكان ولده السيد شمس الدين حسين المترجم هو المتولي لنقابة العراق وكان فيه ظلم وتغلب فأحقد سادات العراق بافعاله فتوصل الرشيد الطبيب واستمال جماعة من السادات وأوقعوا في خاطر السلطان من السيد تاج الدين وأولاده حكايات ردية فلما كثر ذلك على السلطان استشار الرشيد الطبيب في أمره وكان به حفيا فأشار عليه أن يدفعه إلى العلويين وأوهمه انه إذا سلمه إليهم لم يبق لهم طريق في الشكاية والتشنيع وليس على السيد تاج الدين من ذلك كثير ضرر فطلب الرشيد الطاهر جلال الدين ابن الفقيه وكان سفاكا جريئا