الشيخ أبو العلاء الداعي بن ظفر بن علي الحمداني القزويني في فهرست منتجب الدين فاضل فقيه ثقة.
الداعي بن مهدي بن أحمد بن زيد بن يحيى في الرياض كان من أجلة العلماء والفقهاء وعندنا نسخة عتيقة جدا من كتاب الاعلام هي بخط هذا الرجل السيد أبو محمد الداعي بن مهدي بن جعفر بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب العلوي العمري الاسترآبادي في الرياض سيجئ في ترجمة سبطه محمد بن يحيى بن ظفر بن الداعي هذا نقلا عن السمعاني في كتاب الأنساب ان الداعي هذا كان من أئمة الحديث وكذا ولده ظفر وولده يحيى ومحمد بن يحيى وقال السمعاني هؤلاء أهل بيت من علماء الحديث من الامامية باسترآباد وان ولادة سبطه محمد سنة 466.
الداعي الصغير أو الداعي إلى الحق اسمه أبو محمد الحسن بن قاسم بن حسن بن علي بن عبد الرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب ومرت ترجمته في محلها.
الداعي الكبير أو الداعي على الاطلاق.
اسمه الحسن بن زيد بن إسماعيل بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب ومرت ترجمته في محلها.
السيد أبو الفضل الداعي بن علي الحسيني السروي في أمل الآمل كان عالما فاضلا من مشايخ ابن شهرآشوب.
في الرياض: يظهر من أول المناقل أنه من مشايخ ابن شهرآشوب قال وقد يعبر عنه بأبي الفضل الداعي قال ووجدت على ظهر كتاب التبيان للشيخ الطوسي إجازة من الشيخ أبي الوفاء عبد الجبار بن عبد الله بن علي الرازي بخطه لولده أبي القاسم علي ولهذا السيد أبي الفضل الداعي بن علي بن الحسن الحسيني وكانا شريكين في قراءة ذلك التفسير على الشيخ أبي الوفاء المذكور كما سيأتي في ترجمة أبي القاسم علي بن عبد الجبار المذكور ويروي المترجم إجازة عن الشيخ أبي علي ابن الشيخ الطوسي عن أبي الوفاء عبد الجبار بن علي المقري الرازي كلاهما عن الشيخ الطوسي كما صرح به ابن شهرآشوب في كتاب المناقب ويلوح من آخر كتاب الجامع للشيخ نجيب الدين يحيى بن سعيد الحلي اه الدالاني يوصف به سليمان بن سلمة وظالم بن أبي الأسود وعمار بن أبي سلامة.
الدؤلي يوصف به أبو الأسود ظالم بن عمرو والأسود بن الأسود وثمامة بن اتال وغيرهم.
السيد الداماد اسمه السيد محمد باقر بن محمد الحسيني الاسترآبادي الأصفهاني معاصر للبهائي في دولة الشاه عباس الأول والداماد الصهر بلغة الفرس لأنه كان صهر الشاه.
السيد شمس الدين دانيال الموسوي الصفوي الشهيد ابن السيد شمس الدين محمد العراقي المعروف بمكسر الأصنام.
قال السيد شهاب الدين الحسيني فيما كتبه إلينا كان شمس الدين هذا من نوابغ عصره في العلم والعرفان تتلمذ لدى والده شمس الدين العراقي قتل ظلما ودفن بقرية يقال لها دب من قرى كشمير وخلف السيد حسين رهنما المتقدمة ترجمته اه.
داهر بن يحيى الرازي قال الذهبي في ميزانه الذي لا اعتدال فيه: رافضي بغيض لا يتابع على بلاياه ذكر العقيلي من حديث عبد الله بن داهر عن أبيه عن الأعمش عن عباية الأسدي عن ابن عباس عن النبي ص أنه قال يا أم سلمة ان عليا لحمه من لحمي وهو بمنزلة هارون من موسى مني غير أنه لا نبي بعدي قال ابن عباس ستكون فتنة فمن أدركها فعليه بخصلتين كتاب الله وعلي بن أبي طالب قال سمعت رسول الله ص يقول وهو آخذ بيدي علي هذا أول من آمن بي وأول من يصافحني يوم القيامة وهو فاروق هذه الأمة بين الحق والباطل وهو يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الظلمة وهو الصديق الأكبر وهو خليفتي من بعدي فهذا باطل ولم أر أحدا ذكر داهرا هذا حتى ولابد ابن أبي حاتم ببلية وإنما البلاء من ابنه عبد الله فإنه متروك اه. وفي لسان الميزان إنما لم يذكروه لان البلاء كله من ابنه عبد الله وقد ذكروه واكتفوا به وقد ذكره العقيلي كما مضى وقال كان يغلو في الرفض ثم ساق الحديث المذكور وقال قوله أنت مني بمنزلة هارون من موسى صحيح وأما سائر الحديث فليس بمعروف ثم أخرج في ترجمته طعنا في عباية شيخ الأعمش اه. وقد أدى بالذهبي نصبه البغيض إلى أن يقول إن الحديث باطل لأنه اشتمل على ما لا تهواه نفسه وقد كذبه قول العقيلي انه بالنسبة إلى المنزلة صحيح وإذا صح حديث المنزلة كفانا وأغنانا عن الباقي فان الباقي لا يزيد عليه إن لم يزد هو على الباقي وقد ذكرنا حديث المنزلة في الجزء الثالث من هذا الكتاب فليرجع إليه.
الميزار داود من تلاميذ السيد مهدي بحر العلوم الطباطبائي يروي عنه إجازة.
داود الأبزاري ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع وفي منهج المقال الظاهر أنه إما ابن راشد أو ابن سعيد الآتيين عن رجال الشيخ في أصحاب الصادق ع اه. وهو محتمل لكن استظهاره محل تأمل.
التمييز عن جامع الرواة أنه نقل رواية الحكم بن أيمن ويحيى الحلبي عنه داود بن أبي خالد في التعليقة هو ابن كثير الآتي