____________________
(1) متعلق ب (تحصيل) وضمير (منها) راجع إلى الاحكام الفرعية.
(2) معطوف على (بالقطع) و (يقطع من السمع) صفة ل (بطريق معين).
(3) متعلق ب (يقطع) و (بقيامه) متعلق ب (بحكم الشارع) وضميره راجع إلى (طريق معين) وذلك كخبر الثقة القائم مقام القطع.
(4) أي: قيام طريق الطريق المعين، وذلك كقيام خبر الثقة المفيد للظن على حجية الاجماع المنقول والقرعة، فخبر الثقة - الذي هو طريق الطريق - قام حينئذ مقام القطع.
(5) أي: تعذر القطع بالواقع بأن كان جواز العمل بالطريق المنصوب مترتبا على تعذر القطع بالواقع، لا أنه في عرضه ورتبته، وهو ظرف لكل من (قيامه) و (قيام طريقه) فيكون ظرفا لقيام الطريق وقيام طريق الطريق، يعني: أن نصب الشارع للطريق أو لطريق الطريق تارة يكون في ظرف التمكن من العلم، وأخرى مقيدا بحال التعذر من تحصيله وانسداد بابه.
(6) عدل لقوله: (كما نقطع بأنا مكلفون) وهذا بيان للعلم الاجمالي الثاني المتعلق بالطرق، وقد مر توضيحه بقولنا: (ثانيهما: يتعلق بالطرق. إلخ).
(2) معطوف على (بالقطع) و (يقطع من السمع) صفة ل (بطريق معين).
(3) متعلق ب (يقطع) و (بقيامه) متعلق ب (بحكم الشارع) وضميره راجع إلى (طريق معين) وذلك كخبر الثقة القائم مقام القطع.
(4) أي: قيام طريق الطريق المعين، وذلك كقيام خبر الثقة المفيد للظن على حجية الاجماع المنقول والقرعة، فخبر الثقة - الذي هو طريق الطريق - قام حينئذ مقام القطع.
(5) أي: تعذر القطع بالواقع بأن كان جواز العمل بالطريق المنصوب مترتبا على تعذر القطع بالواقع، لا أنه في عرضه ورتبته، وهو ظرف لكل من (قيامه) و (قيام طريقه) فيكون ظرفا لقيام الطريق وقيام طريق الطريق، يعني: أن نصب الشارع للطريق أو لطريق الطريق تارة يكون في ظرف التمكن من العلم، وأخرى مقيدا بحال التعذر من تحصيله وانسداد بابه.
(6) عدل لقوله: (كما نقطع بأنا مكلفون) وهذا بيان للعلم الاجمالي الثاني المتعلق بالطرق، وقد مر توضيحه بقولنا: (ثانيهما: يتعلق بالطرق. إلخ).