____________________
المؤمن في حال الانفتاح. إلخ) وتوضيحها: أن كل ما يكون مؤمنا في حال الانفتاح يقوم الظن مقامه حال الانسداد، ومن المعلوم أن المؤمن في حال الانفتاح هو القطع بإتيان الواقع الحقيقي أو الجعلي - أي ما أدى إليه الطريق المعتبر شرعا كخبر الثقة - ففي حال الانسداد يقوم الظن بالمكلف به الواقعي والجعلي مقام القطع بهما.
ومقتضى هاتين المقدمتين هو اعتبار الظن مطلقا سواء تعلق بالواقع أم بالطريق . [1] (1) بيان ل (تبعة) ومتعلق ب (الامن) وضمير (مخالفتها) راجع إلى التكاليف.
(2) إشارة إلى إجمال الكبرى من المقدمة الثانية، وقد عرفت توضيحه، وضمير (استقلاله) راجع إلى العقل.
(3) عطف على (في استقلاله) وبيان له.
ومقتضى هاتين المقدمتين هو اعتبار الظن مطلقا سواء تعلق بالواقع أم بالطريق . [1] (1) بيان ل (تبعة) ومتعلق ب (الامن) وضمير (مخالفتها) راجع إلى التكاليف.
(2) إشارة إلى إجمال الكبرى من المقدمة الثانية، وقد عرفت توضيحه، وضمير (استقلاله) راجع إلى العقل.
(3) عطف على (في استقلاله) وبيان له.