____________________
وهو صورة مخالفة مورد الإطاعة والمعصية للواقع، والفرد الجلي منهما هو صورة اصابته للواقع، يعني: أن ما هو إطاعة ومعصية عند العقلا يكون عند الشرع كذلك سواء أكانتا حقيقيتين كما في صورة إصابة موردهما للواقع، أم صوريتين كما في صورة مخالفته للواقع.
(1) فإذا نهض دليل على المنع عن اتباعه كالقياس لم تكن السيرة على العمل به معتبرة حينئذ، فالمعيار في عدم حجية السيرة العقلائية قيام الدليل على المنع عن اتباع ما جرت عليه ووصوله إلى المكلف.
(2) أي: اتباع ما جرت عليه السيرة.
(1) فإذا نهض دليل على المنع عن اتباعه كالقياس لم تكن السيرة على العمل به معتبرة حينئذ، فالمعيار في عدم حجية السيرة العقلائية قيام الدليل على المنع عن اتباع ما جرت عليه ووصوله إلى المكلف.
(2) أي: اتباع ما جرت عليه السيرة.