____________________
(1) أي: من توهم الأولوية، وسيأتي وجه الأضعفية.
(2) هذا هو الوجه الثاني من وجوه حجية الشهرة الفتوائية، وحاصله:
دلالة مرفوعة زرارة ومقبولة عمر بن حنظلة على ذلك، والمرفوعة هي المروية في غوالي اللئالي عن العلامة مرفوعة إلى زرارة، قال:
(سألت أبا جعفر عليه السلام فقلت جعلت فداك يأتي عنكم الخبران أو الحديثان المتعارضان فبأيهما آخذ؟ فقال يا زرارة: خذ بما اشتهر بين أصحابك ودع الشاذ النادر، قلت: يا سيدي انهما معا مشهوران مأثوران عنكم، قال: خذ بما يقوله أعدلهما.) وتقريب
(2) هذا هو الوجه الثاني من وجوه حجية الشهرة الفتوائية، وحاصله:
دلالة مرفوعة زرارة ومقبولة عمر بن حنظلة على ذلك، والمرفوعة هي المروية في غوالي اللئالي عن العلامة مرفوعة إلى زرارة، قال:
(سألت أبا جعفر عليه السلام فقلت جعلت فداك يأتي عنكم الخبران أو الحديثان المتعارضان فبأيهما آخذ؟ فقال يا زرارة: خذ بما اشتهر بين أصحابك ودع الشاذ النادر، قلت: يا سيدي انهما معا مشهوران مأثوران عنكم، قال: خذ بما يقوله أعدلهما.) وتقريب