____________________
(1) خبر مقدم ل (كان) و (حمل اللفظ) اسمه، وضمير (منه) راجع إلى التفسير بالرأي، و (على خلاف) متعلق ب (حمل) أي: وانما كان حمل اللفظ على خلاف ظاهره من صغريات التفسير بالرأي لرجحانه. إلخ.
(2) تعليل لقوله: (كان) أي: لرجحان خلاف الظاهر - بنظر من يفسر القرآن برأيه - على الظاهر بنظر غيره.
(3) معطوف على (حمل اللفظ) وضمير (محتمله) راجع إلى المجمل.
(4) أي: بمجرد مساعدة ذلك الامر الاستحساني الظني - الذي لا عبرة به - على حمل المجمل على محتمله.
(5) متعلق بقوله: (وانما كان منه حمل).
(6) الظاهر أن غرضه من نقله هو الاستشهاد على عدم كون حمل اللفظ على ظاهره من التفسير بالرأي، إذ ما ورد في المتشابه من التعليل (بأنهم لم يقفوا على معناه) لا يتأتى في حمل الكلام على ظاهره، لان المعنى الظاهر مما يقف عليه أبناء المحاورة، فتأمل جيدا.
(2) تعليل لقوله: (كان) أي: لرجحان خلاف الظاهر - بنظر من يفسر القرآن برأيه - على الظاهر بنظر غيره.
(3) معطوف على (حمل اللفظ) وضمير (محتمله) راجع إلى المجمل.
(4) أي: بمجرد مساعدة ذلك الامر الاستحساني الظني - الذي لا عبرة به - على حمل المجمل على محتمله.
(5) متعلق بقوله: (وانما كان منه حمل).
(6) الظاهر أن غرضه من نقله هو الاستشهاد على عدم كون حمل اللفظ على ظاهره من التفسير بالرأي، إذ ما ورد في المتشابه من التعليل (بأنهم لم يقفوا على معناه) لا يتأتى في حمل الكلام على ظاهره، لان المعنى الظاهر مما يقف عليه أبناء المحاورة، فتأمل جيدا.