____________________
والاخر واقعي حقيقي) فلا يلزم الاجتماع المذكور أي المحذور الملاكي والخطابي.
(1) أي: كما لا يلزم اجتماع الإرادة والكراهة في شئ واحد بناء على الجواب الأول المذكور بقوله: (لان التعبد بطريق غير علمي انما هو بجعل حجيته. إلخ).
(2) الأولى أن يقال: (وانما يلزم)، لكونه معطوفا على (فلا يلزم).
(3) وهما إنشاء الحكم الواقعي وإنشاء الحكم الاخر الطريقي.
(4) أي: الحكمان، بأن كان الحكم الواقعي الحرمة، والطريقي الوجوب، فإنه لا بأس باجتماعهما، لاختلافهما سنخا.
(5) بأن كان كل من الحكم الواقعي والطريقي الوجوب، فإنه ليس من اجتماع المثلين المستحيل، لاختلاف الحكمين سنخا.
(6) عطف على (ولا مضادة) أي: ولا إرادة ولا كراهة بالنسبة إلى الحكم الطريقي، وانما هما ثابتتان بالنسبة إلى متعلق الحكم الواقعي فقط.
(7) لأنه الحكم النفسي التابع المصلحة والمفسدة المستتبعتين للإرادة والكراهة. بخلاف الحكم الصوري الذي منه الطريقي، فإنه في نفسه فاقد للمصلحة والمفسدة المستتبعتين للإرادة والكراهة المتوقفتين على مبادئ خاصة كما عرفت.
(1) أي: كما لا يلزم اجتماع الإرادة والكراهة في شئ واحد بناء على الجواب الأول المذكور بقوله: (لان التعبد بطريق غير علمي انما هو بجعل حجيته. إلخ).
(2) الأولى أن يقال: (وانما يلزم)، لكونه معطوفا على (فلا يلزم).
(3) وهما إنشاء الحكم الواقعي وإنشاء الحكم الاخر الطريقي.
(4) أي: الحكمان، بأن كان الحكم الواقعي الحرمة، والطريقي الوجوب، فإنه لا بأس باجتماعهما، لاختلافهما سنخا.
(5) بأن كان كل من الحكم الواقعي والطريقي الوجوب، فإنه ليس من اجتماع المثلين المستحيل، لاختلاف الحكمين سنخا.
(6) عطف على (ولا مضادة) أي: ولا إرادة ولا كراهة بالنسبة إلى الحكم الطريقي، وانما هما ثابتتان بالنسبة إلى متعلق الحكم الواقعي فقط.
(7) لأنه الحكم النفسي التابع المصلحة والمفسدة المستتبعتين للإرادة والكراهة. بخلاف الحكم الصوري الذي منه الطريقي، فإنه في نفسه فاقد للمصلحة والمفسدة المستتبعتين للإرادة والكراهة المتوقفتين على مبادئ خاصة كما عرفت.