____________________
(1) المطبوعة منضمة مع حاشيته على فرائد شيخنا الأعظم الأنصاري (قده).
(2) إما لعدم حضور النسخة عنده، وإما لمشقة الرجوع إليها.
(3) يعني: لما لم تكن الإعادة خالية عن الفائدة، لكنه بحسب الصناعة يصير هكذا: (إلا أن الإعادة لما لم تكن مع الفائدة) وهذا غلط واضح، أما لزوم هذا المعنى الغلط، فوجهه: أن - الإعادة - معطوف على اسم - تكن -، وحيث إن نفي النفي في قوله: (ليست بلا فائدة) للاثبات يتحصل منه: أن الإعادة لما لم تكن مع الفائدة، ومن الواضح غلطيته، فلا بد من حذف - ليست - بأن يقال: (ولم تكن الإعادة بلا فائدة). إلا أن يقال: إن - الإعادة - معطوف على نفس كلمة - الحوالة - ليكون المعنى هكذا: إلا أن الإعادة ليست بلا فائدة.
(4) كالتذكر لمن لاحظ الفوائد.
(5) لمن لم يلاحظ الفوائد أو لاحظها ولكن نسي ذلك.
(6) وهم العدلية.
(7) القائلين بمغايرتهما، لما سيأتي في كلام المصنف (قده).
(8) فيكون لفظا الطلب والإرادة من الألفاظ المترادفة كالانسان والبشر، لأن المفروض وحدة المعنى الموضوع له فيهما. [1]
(2) إما لعدم حضور النسخة عنده، وإما لمشقة الرجوع إليها.
(3) يعني: لما لم تكن الإعادة خالية عن الفائدة، لكنه بحسب الصناعة يصير هكذا: (إلا أن الإعادة لما لم تكن مع الفائدة) وهذا غلط واضح، أما لزوم هذا المعنى الغلط، فوجهه: أن - الإعادة - معطوف على اسم - تكن -، وحيث إن نفي النفي في قوله: (ليست بلا فائدة) للاثبات يتحصل منه: أن الإعادة لما لم تكن مع الفائدة، ومن الواضح غلطيته، فلا بد من حذف - ليست - بأن يقال: (ولم تكن الإعادة بلا فائدة). إلا أن يقال: إن - الإعادة - معطوف على نفس كلمة - الحوالة - ليكون المعنى هكذا: إلا أن الإعادة ليست بلا فائدة.
(4) كالتذكر لمن لاحظ الفوائد.
(5) لمن لم يلاحظ الفوائد أو لاحظها ولكن نسي ذلك.
(6) وهم العدلية.
(7) القائلين بمغايرتهما، لما سيأتي في كلام المصنف (قده).
(8) فيكون لفظا الطلب والإرادة من الألفاظ المترادفة كالانسان والبشر، لأن المفروض وحدة المعنى الموضوع له فيهما. [1]