____________________
(1) تقريبه: أنه بعد إنكار الصفة القائمة بالنفس المسماة بالكلام النفسي الزائدة على الصفات المشهورة، وإنكار كون تلك الصفات مدلولات للكلام الخبري والانشائي أيضا، فما ذا يكون مدلولا عليه عند الأصحاب والمعتزلة بالجمل الخبرية والانشائية.
(2) حاصله: أن الجمل الخبرية لا تدل إلا على ثبوت النسبة أو عدمها في نفس الامر، ولا تدل على العلم بالثبوت وعدمه.
(3) وهما الموضوع والمحمول.
(4) يعني: أو نفي النسبة.
(5) كما إذا كان المحمول من المعقولات الثانية التي موطنها الذهن.
(6) كما إذا كان المحمول من الموجودات الخارجية كالكتابة والقيام والقعود ونحوها من الخارجيات.
(7) هذا مثال لما إذا كان الثبوت في الذهن، إذ النوعية كالجنسية والفصلية من المعقولات الثانية.
(8) يعني: ك - الانسان كاتب - وهذا مثال لما إذا كان الثبوت في الخارج، فإن ظرف الكتابة هو الخارج.
وبالجملة: فالجملة الخبرية لا تدل إلا على ثبوت النسبة في موطنه، وأما
(2) حاصله: أن الجمل الخبرية لا تدل إلا على ثبوت النسبة أو عدمها في نفس الامر، ولا تدل على العلم بالثبوت وعدمه.
(3) وهما الموضوع والمحمول.
(4) يعني: أو نفي النسبة.
(5) كما إذا كان المحمول من المعقولات الثانية التي موطنها الذهن.
(6) كما إذا كان المحمول من الموجودات الخارجية كالكتابة والقيام والقعود ونحوها من الخارجيات.
(7) هذا مثال لما إذا كان الثبوت في الذهن، إذ النوعية كالجنسية والفصلية من المعقولات الثانية.
(8) يعني: ك - الانسان كاتب - وهذا مثال لما إذا كان الثبوت في الخارج، فإن ظرف الكتابة هو الخارج.
وبالجملة: فالجملة الخبرية لا تدل إلا على ثبوت النسبة في موطنه، وأما