____________________
(1) يعني: من ثبوت الطلب والإرادة الحقيقيين والانشائيين.
(2) متعلق ب - استدلال - وحاصل استدلال الأشاعرة بذلك هو: أنه في الأوامر الامتحانية يكون الامر موجودا بدون الإرادة، فهذا الانفكاك دليل على مغايرة الطلب والإرادة، لوجوده دونها في الأوامر الاختبارية.
(3) أي: مع عدم الإرادة الحقيقية، فالطلب موجود بدون الإرادة.
(4) أي: إظهار عذره في مؤاخذة عبده لدفع اللوم عن نفسه، فيأمر عبده بشئ ولا يريد منه الفعل، بل يريد بأمره رفع لوم الناس في ضرب عبده باعتذار أن العبد قد عصاه، فإن الطلب في صورتي الاختبار والاعتذار موجود بدون الإرادة.
(5) بيان ل - ما - الموصولة في قوله: (ما في استدلال الأشاعرة).
(6) الضمير للشأن، وهذا بيان للخلل.
(2) متعلق ب - استدلال - وحاصل استدلال الأشاعرة بذلك هو: أنه في الأوامر الامتحانية يكون الامر موجودا بدون الإرادة، فهذا الانفكاك دليل على مغايرة الطلب والإرادة، لوجوده دونها في الأوامر الاختبارية.
(3) أي: مع عدم الإرادة الحقيقية، فالطلب موجود بدون الإرادة.
(4) أي: إظهار عذره في مؤاخذة عبده لدفع اللوم عن نفسه، فيأمر عبده بشئ ولا يريد منه الفعل، بل يريد بأمره رفع لوم الناس في ضرب عبده باعتذار أن العبد قد عصاه، فإن الطلب في صورتي الاختبار والاعتذار موجود بدون الإرادة.
(5) بيان ل - ما - الموصولة في قوله: (ما في استدلال الأشاعرة).
(6) الضمير للشأن، وهذا بيان للخلل.