____________________
(1) أي: وجها وعنوانا.
(2) أي: في إرادة المعنى الاخر.
(3) أي: لحاظ اللفظ.
(4) أي: وجها.
(5) أي: حال كون اللفظ فانيا في المعنى كفناء المرآة في المرئي.
(6) أي: ومع لحاظ اللفظ وجها وعنوانا للمعنى كيف يمكن إرادة معنى آخر مع المعنى الأول بنحو يكون اللفظ فانيا فيه كفنائه في المعنى الأول في استعمال واحد؟
(7) متعلق بقوله: (إرادة).
(8) الظرف متعلق بقوله: (إرادة) وهذا تقريب الاستحالة، وليس وجها آخر، والأولى: تأنيث ضمير (استلزامه)، لرجوعه إلى (إرادة معنى آخر) وحاصله: أنه كيف يمكن إرادة معنى آخر في استعمال واحد مع استلزام إرادته لحاظ اللفظ ثانيا غير لحاظه أولا، وهذان اللحاظان متضادان يمتنع اجتماعهما في استعمال واحد، فلا محيص عن القول بعدم جواز استعمال اللفظ في أكثر من معنى.
(9) أي: لحاظ اللفظ وجها وعنوانا للمعنى.
(10) أي: في حال وحدة الاستعمال.
(2) أي: في إرادة المعنى الاخر.
(3) أي: لحاظ اللفظ.
(4) أي: وجها.
(5) أي: حال كون اللفظ فانيا في المعنى كفناء المرآة في المرئي.
(6) أي: ومع لحاظ اللفظ وجها وعنوانا للمعنى كيف يمكن إرادة معنى آخر مع المعنى الأول بنحو يكون اللفظ فانيا فيه كفنائه في المعنى الأول في استعمال واحد؟
(7) متعلق بقوله: (إرادة).
(8) الظرف متعلق بقوله: (إرادة) وهذا تقريب الاستحالة، وليس وجها آخر، والأولى: تأنيث ضمير (استلزامه)، لرجوعه إلى (إرادة معنى آخر) وحاصله: أنه كيف يمكن إرادة معنى آخر في استعمال واحد مع استلزام إرادته لحاظ اللفظ ثانيا غير لحاظه أولا، وهذان اللحاظان متضادان يمتنع اجتماعهما في استعمال واحد، فلا محيص عن القول بعدم جواز استعمال اللفظ في أكثر من معنى.
(9) أي: لحاظ اللفظ وجها وعنوانا للمعنى.
(10) أي: في حال وحدة الاستعمال.