____________________
(1) اسم - يكون -.
(2) القائل هو الأخطل الشاعر كما في الشوارق في مبحث تكلمه تعالى شأنه، يعني كما قيل: بأن هناك صفة أخرى غير الإرادة قائمة بالنفس وأن اللفظ قد دل عليها، فإن مقتضى هذا البيت هو كون الكلام في الفؤاد، وإنما اللفظ جعل دليلا عليه وحاكيا عنه، ففي النفس صفة تسمى بالكلام. ثم إن هذا البيت مما استدل به الأشاعرة على ثبوت الكلام النفسي. [1]
(2) القائل هو الأخطل الشاعر كما في الشوارق في مبحث تكلمه تعالى شأنه، يعني كما قيل: بأن هناك صفة أخرى غير الإرادة قائمة بالنفس وأن اللفظ قد دل عليها، فإن مقتضى هذا البيت هو كون الكلام في الفؤاد، وإنما اللفظ جعل دليلا عليه وحاكيا عنه، ففي النفس صفة تسمى بالكلام. ثم إن هذا البيت مما استدل به الأشاعرة على ثبوت الكلام النفسي. [1]