____________________
(1) في القيام بالغير، لكن قد عرفت آنفا المائز بين العرض وبين المعنى الحرفي، فلاحظ.
(2) أي: العرض.
(3) أي: المعنى الحرفي.
(4) وفي الخارج، وبه يفترق المعني الحرفي عن العرض، إذ الأول تابع للغير تصورا وخارجا، والثاني تابع له خارجا دون التصور.
(5) أي: ولأجل عدم تحقق المعنى الحرفي في الذهن إلا في مفهوم آخر، وحاصله: أن المعنى الحرفي كائن في غيره، ضرورة قيام الربط الذي هو المعنى الحرفي بطرفي القضية، فهو مثل كينونة العرض في الموضوع.
(6) جزاء لقوله: (وان كانت هي الموجبة إلخ).
(7) حين لحاظه مع تلك الخصوصية الذهنية.
(8) أي: يباين المعنى نفسه إذا لوحظ ثانيا، لكون الملحوظات الذهنية كالجزئيات الخارجية متباينات.
(9) لان وحدته واقعا لا توجب انثلام تعدده لحاظا.
(10) هذا أول الاشكالات الثلاثة الواردة على دخل اللحاظ في المستعمل فيه.
(11) أي: اللحاظ الذي هو جز المعنى.
(2) أي: العرض.
(3) أي: المعنى الحرفي.
(4) وفي الخارج، وبه يفترق المعني الحرفي عن العرض، إذ الأول تابع للغير تصورا وخارجا، والثاني تابع له خارجا دون التصور.
(5) أي: ولأجل عدم تحقق المعنى الحرفي في الذهن إلا في مفهوم آخر، وحاصله: أن المعنى الحرفي كائن في غيره، ضرورة قيام الربط الذي هو المعنى الحرفي بطرفي القضية، فهو مثل كينونة العرض في الموضوع.
(6) جزاء لقوله: (وان كانت هي الموجبة إلخ).
(7) حين لحاظه مع تلك الخصوصية الذهنية.
(8) أي: يباين المعنى نفسه إذا لوحظ ثانيا، لكون الملحوظات الذهنية كالجزئيات الخارجية متباينات.
(9) لان وحدته واقعا لا توجب انثلام تعدده لحاظا.
(10) هذا أول الاشكالات الثلاثة الواردة على دخل اللحاظ في المستعمل فيه.
(11) أي: اللحاظ الذي هو جز المعنى.