____________________
(1) كاسمي الفاعل والمفعول وغيرهما من هيئات المشتقات، فإن قيام الضرب بالضارب صدوري وبالمضروب وقوعي.
(2) بيان لنحو خاص.
(3) كالاعطاء والضرب، فإن قيامهما بالفاعل صدوري.
(4) كالمرض والموت، والقيام الصدوري والحلولي ناشئان عن اختلاف المواد كما عرفت.
(5) كالضرب والايلام بالنسبة إلى المفعول، فإن قيامهما بالمضروب والمؤلم - بالفتح - وقوعي، وهذا من اختلاف الهيئة وكذا الوقوع فيه.
(6) كمجلس ومسجد وغيرهما من أسماء الزمان والمكان.
(7) أي: انتزاع المبدأ عن الذات مفهوما مع اتحاده معها عينا كمفهوم العالم والقادر مثلا، فإنهما ينتزعان عن نفس ذاته تعالى بلا ضم ضميمة معها، فذاته جل شأنه باعتبار أنها علم ينتزع عنها مفهوم العالم، وباعتبار أنها قدرة ينتزع عنها مفهوم القادر.
والحاصل: أن مفاهيم الصفات الجارية عليه سبحانه وتعالى كالعالم والقادر والحي لا تنتزع إلا عن نفس ذاته المقدسة، وليست كالصفات الجارية علينا، فإن مفهوم العالم مثلا ينتزع عن ذواتنا المتلبسة بالادراك، وبدون التلبس به لا يطلق عليها العالم، لعدم كفاية مجرد الذات في انتزاع مفهوم العالم، بل لا بد من ضم ضميمة معها.
(2) بيان لنحو خاص.
(3) كالاعطاء والضرب، فإن قيامهما بالفاعل صدوري.
(4) كالمرض والموت، والقيام الصدوري والحلولي ناشئان عن اختلاف المواد كما عرفت.
(5) كالضرب والايلام بالنسبة إلى المفعول، فإن قيامهما بالمضروب والمؤلم - بالفتح - وقوعي، وهذا من اختلاف الهيئة وكذا الوقوع فيه.
(6) كمجلس ومسجد وغيرهما من أسماء الزمان والمكان.
(7) أي: انتزاع المبدأ عن الذات مفهوما مع اتحاده معها عينا كمفهوم العالم والقادر مثلا، فإنهما ينتزعان عن نفس ذاته تعالى بلا ضم ضميمة معها، فذاته جل شأنه باعتبار أنها علم ينتزع عنها مفهوم العالم، وباعتبار أنها قدرة ينتزع عنها مفهوم القادر.
والحاصل: أن مفاهيم الصفات الجارية عليه سبحانه وتعالى كالعالم والقادر والحي لا تنتزع إلا عن نفس ذاته المقدسة، وليست كالصفات الجارية علينا، فإن مفهوم العالم مثلا ينتزع عن ذواتنا المتلبسة بالادراك، وبدون التلبس به لا يطلق عليها العالم، لعدم كفاية مجرد الذات في انتزاع مفهوم العالم، بل لا بد من ضم ضميمة معها.