الأول:
أنه ربما يذكر للصيغة معان (1) قد استعملت (2) فيها، وقد عد منها الترجي، والتمني (3)، والتهديد (4)، والانذار (5) والإهانة (6)، و الاحتقار (7)، والتعجيز (8)، والتسخير (9) إلى غير ذلك (10)،
____________________
التي هي عين ذاته وجودا، وما ينفي الصفات عنه بحيث صار نفيها مدار التوحيد ناظر إلى الصفات التي تكون مغايرة لذاته وجودا و موجبة للتركب كصفاتنا، حيث إنها فينا زائدة على ذواتنا وقائمة بنا نحو قيام.
(1) قد أنهاها بعض إلى نيف وعشرين.
(2) ستأتي المناقشة في استعمال الصيغة فيها عند تعرض المصنف لها.
(3) كقول امرئ القيس بن حجر الكندي:
ألا أيها الليل الطويل ألا انجل * بصبح وما الأصباح منك بأمثل حيث إنه لما فرض استحالة انجلا الليل الطويل تمني انجلاها بالامر به.
(4) كقوله تعالى: (اعملوا ما شئتم) على ما قيل.
(5) كقوله تعالى: (قل تمتعوا) ويمكن رجوعه إلى التهديد، لأنه إبلاغ في مقام التخويف، فليتأمل.
(6) كقوله تعالى: (ذق إنك أنت العزيز الكريم).
(7) نحو قوله تعالى: (بل ألقوا ما أنتم ملقون).
(8) كقوله تعالى: (فأتوا بسورة من مثله).
(9) كقوله تعالى: (كونوا قردة خاسئين).
(10) كالتسوية نحو قوله تعالى: (اصبروا أو لا تصبروا) إذ لا يختلف الحال بالنسبة إليهم من حيث الصبر وعدمه، والدعاء كقوله تعالى:
(اللهم اغفر لي)
(1) قد أنهاها بعض إلى نيف وعشرين.
(2) ستأتي المناقشة في استعمال الصيغة فيها عند تعرض المصنف لها.
(3) كقول امرئ القيس بن حجر الكندي:
ألا أيها الليل الطويل ألا انجل * بصبح وما الأصباح منك بأمثل حيث إنه لما فرض استحالة انجلا الليل الطويل تمني انجلاها بالامر به.
(4) كقوله تعالى: (اعملوا ما شئتم) على ما قيل.
(5) كقوله تعالى: (قل تمتعوا) ويمكن رجوعه إلى التهديد، لأنه إبلاغ في مقام التخويف، فليتأمل.
(6) كقوله تعالى: (ذق إنك أنت العزيز الكريم).
(7) نحو قوله تعالى: (بل ألقوا ما أنتم ملقون).
(8) كقوله تعالى: (فأتوا بسورة من مثله).
(9) كقوله تعالى: (كونوا قردة خاسئين).
(10) كالتسوية نحو قوله تعالى: (اصبروا أو لا تصبروا) إذ لا يختلف الحال بالنسبة إليهم من حيث الصبر وعدمه، والدعاء كقوله تعالى:
(اللهم اغفر لي)