____________________
(1) أي: لا بالمباشرة، وهذه الإرادة تسمى بالتشريعية، كما أنها في الفعل المباشري تسمى بالتكوينية.
(2) خبر - يكون -.
(3) يعني: كما يعبر عن الشوق المؤكد بالطلب تارة . [1] (4) أي: وبالإرادة أخرى.
(5) حاصله: أنه كما لا نجد في النفس غير الإرادة صفة أخرى قائمة بها تسمى تلك الصفة بالطلب عدا مقدمات الإرادة، كذلك لا نجد في كل كلام يصدر من المتكلم سواء كان إنشائيا أم إخباريا غير مضمونه صفة أخرى قائمة بالنفس تسمى بالكلام النفسي.
توضيحه: أنا لا نجد في الجمل الانشائية صفة نفسانية غير إنشاء التمني والترجي والطلب والدعاء والملكية والزوجية والحرية و نحوها، ولا نجد في الجمل الخبرية ما عدا وقوع النسبة أو لا وقوعها شيئا آخر يسمى ذلك بالكلام النفسي.
وبالجملة: فلا نجد بعد الفحص عما في النفس من الصفات صفة زائدة على الإرادة تسمى بالطلب في صيغ الامر ليكون ذلك هو الكلام النفسي، وكذا في الانشائيات الاخر والجمل الخبرية كما عرفت، ففي جميع الجمل الانشائية الطلبية وغيرها وكذا الجمل الأخبارية لا يوجد صفة زائدة على مضامينها تسمى بالكلام النفسي.
(2) خبر - يكون -.
(3) يعني: كما يعبر عن الشوق المؤكد بالطلب تارة . [1] (4) أي: وبالإرادة أخرى.
(5) حاصله: أنه كما لا نجد في النفس غير الإرادة صفة أخرى قائمة بها تسمى تلك الصفة بالطلب عدا مقدمات الإرادة، كذلك لا نجد في كل كلام يصدر من المتكلم سواء كان إنشائيا أم إخباريا غير مضمونه صفة أخرى قائمة بالنفس تسمى بالكلام النفسي.
توضيحه: أنا لا نجد في الجمل الانشائية صفة نفسانية غير إنشاء التمني والترجي والطلب والدعاء والملكية والزوجية والحرية و نحوها، ولا نجد في الجمل الخبرية ما عدا وقوع النسبة أو لا وقوعها شيئا آخر يسمى ذلك بالكلام النفسي.
وبالجملة: فلا نجد بعد الفحص عما في النفس من الصفات صفة زائدة على الإرادة تسمى بالطلب في صيغ الامر ليكون ذلك هو الكلام النفسي، وكذا في الانشائيات الاخر والجمل الخبرية كما عرفت، ففي جميع الجمل الانشائية الطلبية وغيرها وكذا الجمل الأخبارية لا يوجد صفة زائدة على مضامينها تسمى بالكلام النفسي.