____________________
وعصمه الله من المكروه - من باب ضرب - حفظه ووقاه ومنعه.
والرعاية بالكسر: اسم من يرعاه بمعنى حفظه.
وكفاه الله السوء يكفيه: دفعه عنه.
والختر: الخديعة، وأقبح العذر.
والتولية: جعل الشيء يلي غيره، يقال: ولاه ظهره إذا جعله يليه، وهو كناية عن الانهزام، لأن المنهزم يجعل ظهره مما يلي المنهزم عنه، ومنه قوله تعالى: «وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون» (1)، فقوله عليه السلام: «وولنا ظهره» أي: أهزمه عنا.
والأثر بالتحريك وبالكسر ساكنا: وسم رجل الماشي في الأرض، وهو كناية عن سؤاله منعه من وصوله إليه، لأنه إذا لم يصل إليه انقطع مشيه إليه فانقطع أثره.
أمتعه الله بكذا ومتعه بالتثقيل: أطال له الانتفاع به، ووجه المثلية الثبوت والدوام والكثرة، أي: أمتعنا من الهدى بهدى ثابت دائم كثير، مثل ثبوت ضلالته ودوامها وكثرتها.
والزاد: طعام المسافر المتخذ لسفره، وزودته: أعطيته زادا.
ولما كان التقوى مما تتقوى به النفس على الوصول إلى جناب القدس في السفر الأخروي، كما تتقوى الطبيعة بالزاد على الحركة الحسية في السفر الدنيوية، استعار لها لفظ الزاد.
والضد بالكسر: المثل، والمخالف ضد.
والرعاية بالكسر: اسم من يرعاه بمعنى حفظه.
وكفاه الله السوء يكفيه: دفعه عنه.
والختر: الخديعة، وأقبح العذر.
والتولية: جعل الشيء يلي غيره، يقال: ولاه ظهره إذا جعله يليه، وهو كناية عن الانهزام، لأن المنهزم يجعل ظهره مما يلي المنهزم عنه، ومنه قوله تعالى: «وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون» (1)، فقوله عليه السلام: «وولنا ظهره» أي: أهزمه عنا.
والأثر بالتحريك وبالكسر ساكنا: وسم رجل الماشي في الأرض، وهو كناية عن سؤاله منعه من وصوله إليه، لأنه إذا لم يصل إليه انقطع مشيه إليه فانقطع أثره.
أمتعه الله بكذا ومتعه بالتثقيل: أطال له الانتفاع به، ووجه المثلية الثبوت والدوام والكثرة، أي: أمتعنا من الهدى بهدى ثابت دائم كثير، مثل ثبوت ضلالته ودوامها وكثرتها.
والزاد: طعام المسافر المتخذ لسفره، وزودته: أعطيته زادا.
ولما كان التقوى مما تتقوى به النفس على الوصول إلى جناب القدس في السفر الأخروي، كما تتقوى الطبيعة بالزاد على الحركة الحسية في السفر الدنيوية، استعار لها لفظ الزاد.
والضد بالكسر: المثل، والمخالف ضد.