____________________
وفجرت الماء فجرا - من باب قتل - وفجرته تفجيرا فانفجر وتفجر: أجريته فجرى.
وقيل: هو أن تفتح له طريقا ليخرج من منبعه ويسيل جاريا.
والأنهار: جمع نهر بالتحريك لغة في النهر بالسكون مثل سبب وأسباب، والساكن يجمع على نهر بضمتين وأنهر، وهو المجرى الواسع من مجاري الماء، وإيقاع التفجير عليها مجاز عقلي كما تقدم.
وفي المصباح للفيومي: النهر: الماء الجاري المتسع، ثم أطلق على الأخدود مجازا للمجاورة، فيقال: جرى النهر وجف النهر كما يقال: جرى الميزاب، والأصل جرى ماء النهر (1) انتهى.
وعلى هذا فيجوز أن يكون تفجير الأنهار حقيقة لا مجازا.
والأشجار: جمع شجر، وهو ماله ساق صلب من النبات يقوم به كالنخل وغيره.
وفي القاموس: الشجر من النبات: ما قام على ساق، أو ما سما بنفسه، دق أو جل، قاوم الشتاء أو عجز عنه (2).
والرخص بالضم: ضد الغلاء، رخص الشيء رخصا من باب قرب فهو رخيص، ويتعدى بالهمزة فيقال: أرخص الله السعر، وتعديته بالتضعيف غير معروف، فلا يقال: رخصه الله ترخيصا.
والأسعار: جمع سعر بالكسر، وهو تقدير أثمان الأشياء وارتفاعه غلاء وانحطاطه رخص.
وقيل: هو تقدير ما يباع به الشيء طعاما كان أو غيره، ويكون غلاء ورخصا
وقيل: هو أن تفتح له طريقا ليخرج من منبعه ويسيل جاريا.
والأنهار: جمع نهر بالتحريك لغة في النهر بالسكون مثل سبب وأسباب، والساكن يجمع على نهر بضمتين وأنهر، وهو المجرى الواسع من مجاري الماء، وإيقاع التفجير عليها مجاز عقلي كما تقدم.
وفي المصباح للفيومي: النهر: الماء الجاري المتسع، ثم أطلق على الأخدود مجازا للمجاورة، فيقال: جرى النهر وجف النهر كما يقال: جرى الميزاب، والأصل جرى ماء النهر (1) انتهى.
وعلى هذا فيجوز أن يكون تفجير الأنهار حقيقة لا مجازا.
والأشجار: جمع شجر، وهو ماله ساق صلب من النبات يقوم به كالنخل وغيره.
وفي القاموس: الشجر من النبات: ما قام على ساق، أو ما سما بنفسه، دق أو جل، قاوم الشتاء أو عجز عنه (2).
والرخص بالضم: ضد الغلاء، رخص الشيء رخصا من باب قرب فهو رخيص، ويتعدى بالهمزة فيقال: أرخص الله السعر، وتعديته بالتضعيف غير معروف، فلا يقال: رخصه الله ترخيصا.
والأسعار: جمع سعر بالكسر، وهو تقدير أثمان الأشياء وارتفاعه غلاء وانحطاطه رخص.
وقيل: هو تقدير ما يباع به الشيء طعاما كان أو غيره، ويكون غلاء ورخصا