____________________
والحنق محركة: الغيظ، وقيل: شدته، حنق حنقا - من باب تعب -.
والوفاء: مصدر وفاه حقه إذا أعطاه إياه وافيا، كأوفاه إيفاء، أي: تكون وفاء لحقي من شدة غيظي عليه.
عوضته تعويضا: إذا أعطيته بدل ما ذهب منه.
وأبدلته بكذا إبدالا: نحيت الأول وجعلت الثاني مكانه، أي: أعطني بدل ما ذهب مني بظلمه عفوك عني، واجعل رحمتك لي مكان سوء صنيعه بي.
قال في القاموس: صنع إليه معروفا كمنع صنعا بالضم، وصنع به صنيعا قبيحا: فعله (1).
وقال الجوهري: الصنع بالضم مصدر قولك صنع إليه معروفا وصنع به صنيعا قبيحا، أي: فعل (2) انتهى.
والفاء من قوله: «فكل مكروه»: للسببية، أي: لأن كل مكروه جلل دون سخطك.
والجلل محركة: الأمر العظيم، والهين: اليسير ضده، والمراد به هنا المعنى الثاني.
ومنه قول العباس:
القتل جلل ما عدا محمدا، أي: هين يسير وقول الشاعر:
* ألا كل شئ سواه جلل * (3)
والوفاء: مصدر وفاه حقه إذا أعطاه إياه وافيا، كأوفاه إيفاء، أي: تكون وفاء لحقي من شدة غيظي عليه.
عوضته تعويضا: إذا أعطيته بدل ما ذهب منه.
وأبدلته بكذا إبدالا: نحيت الأول وجعلت الثاني مكانه، أي: أعطني بدل ما ذهب مني بظلمه عفوك عني، واجعل رحمتك لي مكان سوء صنيعه بي.
قال في القاموس: صنع إليه معروفا كمنع صنعا بالضم، وصنع به صنيعا قبيحا: فعله (1).
وقال الجوهري: الصنع بالضم مصدر قولك صنع إليه معروفا وصنع به صنيعا قبيحا، أي: فعل (2) انتهى.
والفاء من قوله: «فكل مكروه»: للسببية، أي: لأن كل مكروه جلل دون سخطك.
والجلل محركة: الأمر العظيم، والهين: اليسير ضده، والمراد به هنا المعنى الثاني.
ومنه قول العباس:
القتل جلل ما عدا محمدا، أي: هين يسير وقول الشاعر:
* ألا كل شئ سواه جلل * (3)