____________________
وبالغين المعجمة: الطري، ويقال لماء المطر: غريض لطرواته.
والواسع: الذي وسع غيثه كل مكان وخصبه كل جدب.
والغزير: الكثير الماء والقطر.
والنهيض: فعيل بمعنى فاعل، وهو صفة لموصوف حذف للعلم به، أي: النبت النهيض.
يقال: نهض النبت ينهض أي: استوى.
والمراد برده إعادته إلى ما كان عليه من الاستواء، لأنه بعد استوائه انخفض وانجدل على الأرض لعدم المطر والسقي، أو إعادة ما نهض من النبت في سالف السنين المخصبة.
وجبرت العظم جبرا - من باب قتل -: أصلحته، فجبر هو جبرا أيضا وجبورا:
صلح، يستعمل لازما ومتعديا.
والمهيض: مفعول من هاض العظم يهيضه هيضا كسره بعد الجبور، وهو أشد ما يكون من الكسر، شبه النبات المنكسر للقحط بالعظم المكسور، فاستعار له لفظ المهيض تصريحا بالاستعارة، وقرنها بذكر الجبر الذي هو من لوازم المستعار منه ترشيحا.
سال الماء يسيل سيلا - من باب باع -: جرى، وأسلته إسالة: أجريته.
والظراب: جمع ظرب على وزن كتف، وهو الجبل الصغير، أو المنبسط على
والواسع: الذي وسع غيثه كل مكان وخصبه كل جدب.
والغزير: الكثير الماء والقطر.
والنهيض: فعيل بمعنى فاعل، وهو صفة لموصوف حذف للعلم به، أي: النبت النهيض.
يقال: نهض النبت ينهض أي: استوى.
والمراد برده إعادته إلى ما كان عليه من الاستواء، لأنه بعد استوائه انخفض وانجدل على الأرض لعدم المطر والسقي، أو إعادة ما نهض من النبت في سالف السنين المخصبة.
وجبرت العظم جبرا - من باب قتل -: أصلحته، فجبر هو جبرا أيضا وجبورا:
صلح، يستعمل لازما ومتعديا.
والمهيض: مفعول من هاض العظم يهيضه هيضا كسره بعد الجبور، وهو أشد ما يكون من الكسر، شبه النبات المنكسر للقحط بالعظم المكسور، فاستعار له لفظ المهيض تصريحا بالاستعارة، وقرنها بذكر الجبر الذي هو من لوازم المستعار منه ترشيحا.
سال الماء يسيل سيلا - من باب باع -: جرى، وأسلته إسالة: أجريته.
والظراب: جمع ظرب على وزن كتف، وهو الجبل الصغير، أو المنبسط على