____________________
ثوابا فكم من منفق قلما يقع له الخلف المالي (1)، انتهى.
وفسد الشيء - من باب قعد -: خرج عن كونه منتفعا به. ومقابله الصلاح، وهو الحصول على الحالة المستقيمة النافعة.
وأنكرت عليه فعله إنكارا: عبته (2) وهجنته.
وغيرت الشيء تغييرا: أزلته عما كان عليه فتغير، يعني أنك قادر على تغيير ما لا ترتضيه بما ترتضيه، وفي أمثالهم: من أنكر غير (3).
ومن عليه بالعتق منا - من باب قتل - وامتن عليه به أيضا: أنعم عليه به.
والفاء: فصيحة، أي: إذا كنت بهذه الصفات فأنعم علي قبل حصول البلاء بالعافية.
والمراد بالبلاء هنا: الإصابة بالمكروه.
والعافية: دفع الله تعالى عن العبد ما يكرهه. وكل منهما يكون جسمانيا ونفسانيا.
وطلب الشيء - من باب قتل - طلبا محركة: حاول حصوله لديه.
والجدة: الغنى، يقال: وجد يجد جدة: إذا استغنى غنى لا فقر بعده.
والضلال: فقدان ما يوصل إلى المطلوب.
وقيل: سلوك طريق لا يوصل إلى المطلوب.
والرشاد: اسم من رشد يرشد رشدا - من باب تعب - ورشد يرشد - من باب قتل -: إذا اهتدى وعرف الصواب.
والمؤونة قيل: من مان يمونه: إذا قام بكفاية أمره، وأصلها موونة بواوين على فعولة، قلبت الواو الأولى همزة، لأن الواو المضمومة المتوسطة تقلب همزة، نحو: أدؤر
وفسد الشيء - من باب قعد -: خرج عن كونه منتفعا به. ومقابله الصلاح، وهو الحصول على الحالة المستقيمة النافعة.
وأنكرت عليه فعله إنكارا: عبته (2) وهجنته.
وغيرت الشيء تغييرا: أزلته عما كان عليه فتغير، يعني أنك قادر على تغيير ما لا ترتضيه بما ترتضيه، وفي أمثالهم: من أنكر غير (3).
ومن عليه بالعتق منا - من باب قتل - وامتن عليه به أيضا: أنعم عليه به.
والفاء: فصيحة، أي: إذا كنت بهذه الصفات فأنعم علي قبل حصول البلاء بالعافية.
والمراد بالبلاء هنا: الإصابة بالمكروه.
والعافية: دفع الله تعالى عن العبد ما يكرهه. وكل منهما يكون جسمانيا ونفسانيا.
وطلب الشيء - من باب قتل - طلبا محركة: حاول حصوله لديه.
والجدة: الغنى، يقال: وجد يجد جدة: إذا استغنى غنى لا فقر بعده.
والضلال: فقدان ما يوصل إلى المطلوب.
وقيل: سلوك طريق لا يوصل إلى المطلوب.
والرشاد: اسم من رشد يرشد رشدا - من باب تعب - ورشد يرشد - من باب قتل -: إذا اهتدى وعرف الصواب.
والمؤونة قيل: من مان يمونه: إذا قام بكفاية أمره، وأصلها موونة بواوين على فعولة، قلبت الواو الأولى همزة، لأن الواو المضمومة المتوسطة تقلب همزة، نحو: أدؤر