____________________
ولم أزل: أي لم أبرح، يقال: ما زال يفعل كذا مثل ما برح وزنا ومعنى والمراد بها ملازمة الشيء والحال الدائم، ولذلك قيل: هي لثبوت خبرها لاسمها على الاستمرار مذ قبله.
وأتصرف: أي أتقلب.
قال في القاموس: صرفته في الأمر تصريفا فتصرف: قلبته فتقلب (1).
ومن: في الموضعين بيانية.
والسلامة لغة: الخلوص من الآفات، واصطلاحا: هيئة يكون بها بدن الإنسان في مزاجه وتركيبه بحيث يصدر عنه الأفعال كلها صحيحة، فهي بهذا المعنى مرادفة للصحة.
وحدث الشيء حدوثا - من باب قعد -: تجدد وجوده بعد أن لم يكن فهو حادث وحديث، ومنه يقال: حدث به عيب إذا تجدد وكان معدوما، ويتعدى بالألف فيقال: أحدثته.
والعلة: عبارة عن معنى يحل بالمحل فيتغير به حال المحل، ومنه سمي المرض علة، لأنه بحلوله يتغير حال الشخص من القوة إلى الضعف.
والبدن والجسد قيل: هما مترادفان بمعنى جسم الإنسان. قال الجوهري: بدن الإنسان: جسده (2)، من الجسد: وقال صاحب العين (3) - وتبعه صاحب القاموس -: البدن من الجسد: ما سوى الشوى والرأس، والشوى كالنوى: اليدان والرجلان (4) وكل ما ليس مقتلا كالقوائم.
وقال في البارع: لا يقال الجسد إلا للحيوان العاقل وهو الإنسان والملائكة
وأتصرف: أي أتقلب.
قال في القاموس: صرفته في الأمر تصريفا فتصرف: قلبته فتقلب (1).
ومن: في الموضعين بيانية.
والسلامة لغة: الخلوص من الآفات، واصطلاحا: هيئة يكون بها بدن الإنسان في مزاجه وتركيبه بحيث يصدر عنه الأفعال كلها صحيحة، فهي بهذا المعنى مرادفة للصحة.
وحدث الشيء حدوثا - من باب قعد -: تجدد وجوده بعد أن لم يكن فهو حادث وحديث، ومنه يقال: حدث به عيب إذا تجدد وكان معدوما، ويتعدى بالألف فيقال: أحدثته.
والعلة: عبارة عن معنى يحل بالمحل فيتغير به حال المحل، ومنه سمي المرض علة، لأنه بحلوله يتغير حال الشخص من القوة إلى الضعف.
والبدن والجسد قيل: هما مترادفان بمعنى جسم الإنسان. قال الجوهري: بدن الإنسان: جسده (2)، من الجسد: وقال صاحب العين (3) - وتبعه صاحب القاموس -: البدن من الجسد: ما سوى الشوى والرأس، والشوى كالنوى: اليدان والرجلان (4) وكل ما ليس مقتلا كالقوائم.
وقال في البارع: لا يقال الجسد إلا للحيوان العاقل وهو الإنسان والملائكة