____________________
وقيل: المحاولة طلب الشيء بحيلة.
وسد الثلمة سدا: أصلحها ووثقها.
والخلة بالفتح: الفقر والحاجة، وهي من الخلل بين الشيئين وهو الفرجة.
والثلمة: أطلقت على الفقر والحاجة، لأنه ثلمة في حال الإنسان، وفي الدعاء «اللهم ساد الخلة» (1) أي: جابرها ومصلحها.
ومظان الشيء: جمع مظنة بكسر الظاء المعجمة.
وقال الجوهري (2): مظنة الشيء موضعه ومألفه الذي يظن كونه فيه، والجمع المظان.
وقال الزمخشري في الفائق: المظنة المعلم من ظن بمعنى علم (3).
وأتيت الشيء من وجهه أي: من جهته التي يؤتى منها، وفي رواية «من وجهتها» وهي بكسر الواو بمعنى الوجه، وتوجه إلى الشيء: أقبل بوجهه عليه.
وتعرض له: تصدى، ومنه تعرضوا لنفحات الله.
والحرمان بالكسر: المنع، من حرمته كذا أحرمه - من باب ضرب - حرمة وحرمانا بالكسر فيهما: إذا منعته إياه.
واعلم أنه لما كان له تعالى خزائن السماوات والأرض، وكان أمرها بيده لا معطي ولا مانع إلا هو، وقد أمر بالدعاء وتكفل بالإجابة، فقال: «ادعوني أستجب لكم (4)، وحث الخلق على أن يسألوه ليعطيهم، فقال الله: «واسئلوا الله»
وسد الثلمة سدا: أصلحها ووثقها.
والخلة بالفتح: الفقر والحاجة، وهي من الخلل بين الشيئين وهو الفرجة.
والثلمة: أطلقت على الفقر والحاجة، لأنه ثلمة في حال الإنسان، وفي الدعاء «اللهم ساد الخلة» (1) أي: جابرها ومصلحها.
ومظان الشيء: جمع مظنة بكسر الظاء المعجمة.
وقال الجوهري (2): مظنة الشيء موضعه ومألفه الذي يظن كونه فيه، والجمع المظان.
وقال الزمخشري في الفائق: المظنة المعلم من ظن بمعنى علم (3).
وأتيت الشيء من وجهه أي: من جهته التي يؤتى منها، وفي رواية «من وجهتها» وهي بكسر الواو بمعنى الوجه، وتوجه إلى الشيء: أقبل بوجهه عليه.
وتعرض له: تصدى، ومنه تعرضوا لنفحات الله.
والحرمان بالكسر: المنع، من حرمته كذا أحرمه - من باب ضرب - حرمة وحرمانا بالكسر فيهما: إذا منعته إياه.
واعلم أنه لما كان له تعالى خزائن السماوات والأرض، وكان أمرها بيده لا معطي ولا مانع إلا هو، وقد أمر بالدعاء وتكفل بالإجابة، فقال: «ادعوني أستجب لكم (4)، وحث الخلق على أن يسألوه ليعطيهم، فقال الله: «واسئلوا الله»