____________________
والانتخاب: أشد البكاء، يقال: نحب نحبا - من باب منع - وانتحب انتحابا، والاسم النحيب.
والخاطئون: أصحاب الخطايا من خطئ - من باب علم - إذا تعمد الذنب، من الخطأ المقابل للصواب دون المقابل للعمد.
يقال: خطأ إذا تعمد ما نهي عنه فهو خاطئ، وأخطأ إذا أراد الصواب فصار إلى غيره فهو مخطئ.
وقال أبو عبيدة: خطئ خطأ - من باب علم - وأخطأ بمعنى واحد (1) لمن يذنب على غير عمد.
وقال غيره: خطئ في الدين وأخطأ في كل شئ عامدا كان أو غير عامد.
وقال في القاموس: خطئ في دينه وأخطأ: سلك سبيل خطأ عامدا أو غيره، والخاطئ متعمده (2).
أنس يأنس انسا - من باب علم وفي لغة من باب ضرب -: إذا سكن قلبه ولم ينفر، والانس بالضم اسم منه.
واستوحش: وجد الوحشة وهي خلاف الانس.
والغريب: فعيل بمعنى فاعل، من غرب الشخص بالضم غرابة بعد عن الوطن، والاسم الغربة بالضم.
والفرج بفتحتين: انكشاف الكرب والهم، من فرج الله الهم: كشفه.
ورجل مكروب: محزون مهموم.
وكئب - من باب تعب - كآبة بمد الهمزة: حزن أشد الحزن فهو كئيب.
والخاطئون: أصحاب الخطايا من خطئ - من باب علم - إذا تعمد الذنب، من الخطأ المقابل للصواب دون المقابل للعمد.
يقال: خطأ إذا تعمد ما نهي عنه فهو خاطئ، وأخطأ إذا أراد الصواب فصار إلى غيره فهو مخطئ.
وقال أبو عبيدة: خطئ خطأ - من باب علم - وأخطأ بمعنى واحد (1) لمن يذنب على غير عمد.
وقال غيره: خطئ في الدين وأخطأ في كل شئ عامدا كان أو غير عامد.
وقال في القاموس: خطئ في دينه وأخطأ: سلك سبيل خطأ عامدا أو غيره، والخاطئ متعمده (2).
أنس يأنس انسا - من باب علم وفي لغة من باب ضرب -: إذا سكن قلبه ولم ينفر، والانس بالضم اسم منه.
واستوحش: وجد الوحشة وهي خلاف الانس.
والغريب: فعيل بمعنى فاعل، من غرب الشخص بالضم غرابة بعد عن الوطن، والاسم الغربة بالضم.
والفرج بفتحتين: انكشاف الكرب والهم، من فرج الله الهم: كشفه.
ورجل مكروب: محزون مهموم.
وكئب - من باب تعب - كآبة بمد الهمزة: حزن أشد الحزن فهو كئيب.