____________________
وكذا يقدر للباقي بعظمتك، وبسعتك، وبما عندك، متعلقات لكون الأفعال بعدها مسببه عنها، ليس بشيء فإن هذا التقدير الذي ذكره يفوت معه معنى القصر، المقصود من تقديم الظرف على متعلقه.
ونعشه الله نعشا - من باب منع -: رفعه ونعشه أيضا: تداركه من مهلكة، ونعشه الله وأنعشه: سد فقره، ونعش الربيع الناس: أغاثهم.
وعظمته تعالى عبارة عن بلوغ قوة ألوهيته، التي هي شدة وجوده، إلى اللا تناهي بل وراء اللا تناهي.
وسعته تعالى عبارة عن كثرة مقدوراته التي لا نهاية لها.
وبسط اليد هنا كناية عن التوسعة في الخير والجدة.
وما عنده تعالى عبارة عن خيرات الدنيا والآخرة.
والكفاية هنا: بمعنى الغنى، أي: بما عندك فأغنني، ومنه: «وكفى الله المؤمنين القتال» (1) أي: أغناهم عنه.
خلص الشيء من التلف خلوصا - من باب قعد - وخلاصا ومخلصا: سلم ونجى، ويعدى بالتضعيف فيقال: خلصه تخليصا أي: سلمه ونجاه.
والحسد: تمني زوال نعمة المحسود إلى الحاسد.
وحصره حصرا - من باب قتل -: منعه وحبسه، والمراد به هنا حسم أسباب الذنوب بعدم الإعداد لها.
ونعشه الله نعشا - من باب منع -: رفعه ونعشه أيضا: تداركه من مهلكة، ونعشه الله وأنعشه: سد فقره، ونعش الربيع الناس: أغاثهم.
وعظمته تعالى عبارة عن بلوغ قوة ألوهيته، التي هي شدة وجوده، إلى اللا تناهي بل وراء اللا تناهي.
وسعته تعالى عبارة عن كثرة مقدوراته التي لا نهاية لها.
وبسط اليد هنا كناية عن التوسعة في الخير والجدة.
وما عنده تعالى عبارة عن خيرات الدنيا والآخرة.
والكفاية هنا: بمعنى الغنى، أي: بما عندك فأغنني، ومنه: «وكفى الله المؤمنين القتال» (1) أي: أغناهم عنه.
خلص الشيء من التلف خلوصا - من باب قعد - وخلاصا ومخلصا: سلم ونجى، ويعدى بالتضعيف فيقال: خلصه تخليصا أي: سلمه ونجاه.
والحسد: تمني زوال نعمة المحسود إلى الحاسد.
وحصره حصرا - من باب قتل -: منعه وحبسه، والمراد به هنا حسم أسباب الذنوب بعدم الإعداد لها.