اللهم لك الحمد على ما لم أزل أتصرف فيه من سلامة بدني، ولك الحمد على ما أحدثت بي من علة في جسدي.
____________________
مرض الحيوان مرضا - من باب تعب -، والمرض قيل: حالة خارجة عن الطبع ضارة بالفعل، ويعلم من هذا أن الآلام أعراض عن المرض.
وقيل: هو ما يعرض للبدن فيخرجه عن الاعتدال الخاص.
وقيل: هو هيئة بدنية تكون الأفعال بها لذاتها مؤوفة، ولا بد من كون الآفة محسوسة، لأن الإحساس بضرر الفعل شرط في كون الهيئة مرضا، وإلا كان جميع الناس في مرض دائما بالقياس إلى أفضل الهيئات.
والكرب: الهم يأخذ بالنفس، وكربه الأمر يكربه - من باب قتل -: شق عليه وأهمه، وهو رجل مكروب: مهموم، والكربة بالضم اسم منه.
والبلية: البلاء، وهو الإصابة بالمكروه.
قدم الجار والمجرور والذي هو خبر من قوله «لك الحمد» في الموضعين للحصر، أي: لك الحمد وحدك من غير شريك أصلا ولا مدخل فيه لأحد.
وقيل: هو ما يعرض للبدن فيخرجه عن الاعتدال الخاص.
وقيل: هو هيئة بدنية تكون الأفعال بها لذاتها مؤوفة، ولا بد من كون الآفة محسوسة، لأن الإحساس بضرر الفعل شرط في كون الهيئة مرضا، وإلا كان جميع الناس في مرض دائما بالقياس إلى أفضل الهيئات.
والكرب: الهم يأخذ بالنفس، وكربه الأمر يكربه - من باب قتل -: شق عليه وأهمه، وهو رجل مكروب: مهموم، والكربة بالضم اسم منه.
والبلية: البلاء، وهو الإصابة بالمكروه.
قدم الجار والمجرور والذي هو خبر من قوله «لك الحمد» في الموضعين للحصر، أي: لك الحمد وحدك من غير شريك أصلا ولا مدخل فيه لأحد.