____________________
المصدرية، كما ينتصب على الظرفية ما قام مقام خبر المبتدأ من الظروف، نحو: زيد قدامك، ولا يعرب اعراب ما قام مقامه (1).
وقال يونس (2) وهشام: إنه منصوب انتصاب الظرف فيجري مجرى عنده، والأصل في جاء زيد وحده على وحده، حذف الجار ونصب على الظرف (3) وبنو تميم يعربونه بإعراب الاسم الأول (4).
وقوله: «لا شريك لك» جملة حالية مؤكدة لما قبلها، والله أعلم.
التحفظ: الاحتراز والتوقي.
قال الزمخشري في الأساس: عليك بالتحفظ من الناس وهو التوقي (5).
والاحتراس مثله.
والزلل: أصله في القدم، يقال: زل يزل - من باب ضرب - زللا إذا زلقت قدمه ولم يثبت، ثم استعمل في القول والرأي.
قال في الأساس: ومن المجاز: زل في قوله ورأيه زلة وزللا، وأزله الشيطان عن الحق واستزله (6)، انتهى.
وقال يونس (2) وهشام: إنه منصوب انتصاب الظرف فيجري مجرى عنده، والأصل في جاء زيد وحده على وحده، حذف الجار ونصب على الظرف (3) وبنو تميم يعربونه بإعراب الاسم الأول (4).
وقوله: «لا شريك لك» جملة حالية مؤكدة لما قبلها، والله أعلم.
التحفظ: الاحتراز والتوقي.
قال الزمخشري في الأساس: عليك بالتحفظ من الناس وهو التوقي (5).
والاحتراس مثله.
والزلل: أصله في القدم، يقال: زل يزل - من باب ضرب - زللا إذا زلقت قدمه ولم يثبت، ثم استعمل في القول والرأي.
قال في الأساس: ومن المجاز: زل في قوله ورأيه زلة وزللا، وأزله الشيطان عن الحق واستزله (6)، انتهى.