____________________
وما كان ضد النفع فهو بفتحها (1).
وقيل: هو بالضم اسم، وبالفتح مصدر.
وذل ذلا - من باب ضرب -: هان فهو ذليل، والاسم الذل بالضم والذلة بالكسر.
وحقر الشيء بالضم حقارة: هان قدره فلا يعبأ به فهو حقير.
والمهين: فعيل من المهانة.
قال في الأساس: مهن مهانة: حقر فهو مهين (2).
وقال الطبرسي: المهين: الضعيف الحقير، وقيل: المهين: الفقير الذي يمتهن نفسه في جميع ما يحتاج إليه، ليس له من يكفيه أمره (3)، انتهى.
والفقير: فعيل بمعنى فاعل، يقال: فقر يفقر - من باب تعب -: إذا قل ماله واحتاج.
قال ابن السراج: ولم يقولوا: فقر بالضم، استغنوا عنه بافتقر (4).
قال بعضهم: وليس الفقر عند أهل التحقيق الفاقة وقلة المال، بل هو الحاجة إلى الله تعالى والاستغناء به عن غيره، وهذا المعنى هو المراد هنا.
والخائف: فاعل من خاف يخاف خوفا وخيفة ومخافة وعرفوا الخوف بأنه توقع حلول مكروه أو فوات محبوب، فمعنى الخائف هنا: الخائف من حلول عقابك وفوات ثوابك.
واستجاره: طلب منه أن يجيره، أي: يؤمنه مما يخاف، فهو مستجير، أي:
المستجير بك منك.
وقيل: هو بالضم اسم، وبالفتح مصدر.
وذل ذلا - من باب ضرب -: هان فهو ذليل، والاسم الذل بالضم والذلة بالكسر.
وحقر الشيء بالضم حقارة: هان قدره فلا يعبأ به فهو حقير.
والمهين: فعيل من المهانة.
قال في الأساس: مهن مهانة: حقر فهو مهين (2).
وقال الطبرسي: المهين: الضعيف الحقير، وقيل: المهين: الفقير الذي يمتهن نفسه في جميع ما يحتاج إليه، ليس له من يكفيه أمره (3)، انتهى.
والفقير: فعيل بمعنى فاعل، يقال: فقر يفقر - من باب تعب -: إذا قل ماله واحتاج.
قال ابن السراج: ولم يقولوا: فقر بالضم، استغنوا عنه بافتقر (4).
قال بعضهم: وليس الفقر عند أهل التحقيق الفاقة وقلة المال، بل هو الحاجة إلى الله تعالى والاستغناء به عن غيره، وهذا المعنى هو المراد هنا.
والخائف: فاعل من خاف يخاف خوفا وخيفة ومخافة وعرفوا الخوف بأنه توقع حلول مكروه أو فوات محبوب، فمعنى الخائف هنا: الخائف من حلول عقابك وفوات ثوابك.
واستجاره: طلب منه أن يجيره، أي: يؤمنه مما يخاف، فهو مستجير، أي:
المستجير بك منك.