____________________
التأنيث من المضاف إليه، كقول الشاعر:
طول الليالي أسرعت في نقضي (1) وقول الآخر:
وما حب الديار شغفن قلبي (2) وهو كثير في فصيح الكلام. ويحتمل كونه للصحة.
قال ابن هشام في المغني: ويحتمل أن يكون من ذلك «وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها» أي: من الشفا، ويحتمل أن الضمير للنار. (3).
ونشط ينشط - من باب تعب -: خف وأسرع وطابت نفسه لعمله، ويتعدى بالتثقيل فيقال: نشطه تنشيطا.
والباء من «بها»: إما للظرفية أو للسببية أو الاستعانة.
وبغيت الشيء أبغيه بغيا وابتغيته ابتغاء: طلبته.
والمرضاة: الرضوان، كالمغفرة بمعنى الغفران.
والفضل: هنا بمعنى الخير والرزق، وفسر قوله تعالى: «فإذا قضيت الصلوة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله»، (4) أي: واطلبوا الرزق في الشراء والبيع.
وعن الحسن وابن جبير: المراد بقوله: «وابتغوا من فضل الله» طلب العلم، وقيل: صلاة التطوع (5).
طول الليالي أسرعت في نقضي (1) وقول الآخر:
وما حب الديار شغفن قلبي (2) وهو كثير في فصيح الكلام. ويحتمل كونه للصحة.
قال ابن هشام في المغني: ويحتمل أن يكون من ذلك «وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها» أي: من الشفا، ويحتمل أن الضمير للنار. (3).
ونشط ينشط - من باب تعب -: خف وأسرع وطابت نفسه لعمله، ويتعدى بالتثقيل فيقال: نشطه تنشيطا.
والباء من «بها»: إما للظرفية أو للسببية أو الاستعانة.
وبغيت الشيء أبغيه بغيا وابتغيته ابتغاء: طلبته.
والمرضاة: الرضوان، كالمغفرة بمعنى الغفران.
والفضل: هنا بمعنى الخير والرزق، وفسر قوله تعالى: «فإذا قضيت الصلوة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله»، (4) أي: واطلبوا الرزق في الشراء والبيع.
وعن الحسن وابن جبير: المراد بقوله: «وابتغوا من فضل الله» طلب العلم، وقيل: صلاة التطوع (5).