____________________
حزنه الأمر بالزاي والنون يحزنه - من باب قتل -: أهمه، هذه لغة قريش، وتميم تعديه بالألف فتقول: أحزنه، قاله ثعلب (1) والأزهري (2)، وعليها رواية «أحزنه» بالألف، ومنع أبو زيد استعمال الماضي من الثلاثي فقال: لا يقال: حزنه، وإنما يستعمل المضارع من الثلاثي فيقال: يحزنه كيقتله (3).
وفي رواية «حزبه أمر» بالزاي والباء الموحدة، يقال: حزبه الأمر - من باب قتل -: إذا أصابه واشتد عليه، ومنه: حوازب الخطوب جمع حازب وهو الأمر الشديد.
وقال الفارابي في ديوان الأدب: حزبه أمر: إذا غشيه وعلاه (4).
وفي الحديث: كان إذا حزبه أمر صلى (5).
قال ابن الأثير: أي: إذا نزل به مهم أو أصابه غم (6).
وفي القاموس: حزبه الأمر: نابه واشتد عليه أو ضغطه (7).
وفي رواية «حزبه أمر» بالزاي والباء الموحدة، يقال: حزبه الأمر - من باب قتل -: إذا أصابه واشتد عليه، ومنه: حوازب الخطوب جمع حازب وهو الأمر الشديد.
وقال الفارابي في ديوان الأدب: حزبه أمر: إذا غشيه وعلاه (4).
وفي الحديث: كان إذا حزبه أمر صلى (5).
قال ابن الأثير: أي: إذا نزل به مهم أو أصابه غم (6).
وفي القاموس: حزبه الأمر: نابه واشتد عليه أو ضغطه (7).