____________________
المظنون ليس منوطا بالقول بالتحسين والتقبيح العقليين، لان وجوب دفع الضرر من الأمور الفطرية وان فرض عدم إدراك العقل حسن الأشياء وقبحها.
(1) تعليل للتعميم المتقدم بقوله: (ولو لم نقل).
(2) أي: عدم انحصار حكم العقل بدفع الضرر المظنون في التحسين والتقبيح، فالباء في (بهما) بمعنى (في).
(3) أي: التزام العقل، فهو بالنصب خبر (يكون) واسمه ضمير مستتر راجع إلى (ملاك حكه) وقد صرح به في بعض النسخ، وعلى كل حال فيكون قوله: (مثل الالتزام) حالا من (التزامه) وبناء على عدم التصريح باسم (يكون) فالأولى جعل (التزامه) اسمه، و (مثل الالتزام) خبره.
(4) أي: بما هو ضرر مظنون أو محتمل.
(5) يعني: أن حكم العقل بدفع الضرر المظنون والمحتمل نظير حكمه بفعل ما استقل بحسنه بناء على قاعدة التحسين والتقبيح العقليين.
(6) بصيغة المجهول، أي: ولأجل عدم انحصار حكم العقل بلزوم دفع الضرر المظنون في التحسين العقلي أطبق العقلا عليه مع خلافهم في قاعدة التحسين، وكان الأولى ذكر فاعله حتى يلائم قوله: (مع خلافهم).
(1) تعليل للتعميم المتقدم بقوله: (ولو لم نقل).
(2) أي: عدم انحصار حكم العقل بدفع الضرر المظنون في التحسين والتقبيح، فالباء في (بهما) بمعنى (في).
(3) أي: التزام العقل، فهو بالنصب خبر (يكون) واسمه ضمير مستتر راجع إلى (ملاك حكه) وقد صرح به في بعض النسخ، وعلى كل حال فيكون قوله: (مثل الالتزام) حالا من (التزامه) وبناء على عدم التصريح باسم (يكون) فالأولى جعل (التزامه) اسمه، و (مثل الالتزام) خبره.
(4) أي: بما هو ضرر مظنون أو محتمل.
(5) يعني: أن حكم العقل بدفع الضرر المظنون والمحتمل نظير حكمه بفعل ما استقل بحسنه بناء على قاعدة التحسين والتقبيح العقليين.
(6) بصيغة المجهول، أي: ولأجل عدم انحصار حكم العقل بلزوم دفع الضرر المظنون في التحسين العقلي أطبق العقلا عليه مع خلافهم في قاعدة التحسين، وكان الأولى ذكر فاعله حتى يلائم قوله: (مع خلافهم).