____________________
(1) أي: فلا حاجة مع دليل الوقوع، وهذا هو الايراد الثالث على الشيخ (قده)، وحاصله: أنه مع فعلية التعبد لا حاجة إلى البحث عن الامكان، كما لا فائدة في إثبات إمكان التعبد بدون دليل الوقوع، لوضوح أن الأثر العملي مترتب على فعلية التعبد، لا على مجرد إمكانه كما لا يخفى.
(2) أي: إثبات إمكان التعبد، كما تقدم في عبارة شيخنا الأعظم.
(3) أي: وبدون الوقوع لا فائدة في إثبات الامكان، إذ مجرده لا يدل على الوقوع.
(2) أي: إثبات إمكان التعبد، كما تقدم في عبارة شيخنا الأعظم.
(3) أي: وبدون الوقوع لا فائدة في إثبات الامكان، إذ مجرده لا يدل على الوقوع.