____________________
(1) يعني: وكذا يجزي في صورة عدم الوفاء مع امتناع تدارك الفائت.
(2) أي: المبادرة إلى الاتيان بالمأمور به الاضطراري في أول وقت الاضطرار.
(3) وهي عدم الوفاء مع عدم إمكان تدارك الباقي، ولا يجوز البدار حينئذ، لاستلزام تجويزه للاذن في تفويت مقدار من المصلحة، و ذلك قبيح على العاقل فضلا عن الحكيم.
(4) أي: البدار، حاصله: أنه لا يجوز البدار المفوت لمقدار من المصلحة إلا مع تداركه بمصلحة أخرى، كمصلحة أول الوقت مثلا، إذ بدون التدارك يلزم نقض الغرض، وهو تفويت مصلحة المأمور به الواقعي بلا موجب.
(5) تعليل لقوله: - ولا يكاد يسوغ له البدار - وقد عرفت تقريبه.
(6) تفسير لنقض الغرض.
(7) أي: البدار، والمراد ب - ما - الموصولة الغرض الأهم، وضمير - هو - راجع إلى الموصولة، يعني: يلزم نقض الغرض لولا مراعاة الغرض الأهم الذي يكون في البدار، وقوله: - من الأهم - بيان ل - ما - الموصولة.
(8) لعله إشارة إلى: أنه مجرد فرض في مقام الثبوت، إذ لم نظفر في مقام الاثبات بما يدل على اشتمال البدار في شئ من الابدال الاضطرارية على مصلحة تكون أهم من المقدار الفائت من مصلحة المأمور به الواقعي الأولي.
(2) أي: المبادرة إلى الاتيان بالمأمور به الاضطراري في أول وقت الاضطرار.
(3) وهي عدم الوفاء مع عدم إمكان تدارك الباقي، ولا يجوز البدار حينئذ، لاستلزام تجويزه للاذن في تفويت مقدار من المصلحة، و ذلك قبيح على العاقل فضلا عن الحكيم.
(4) أي: البدار، حاصله: أنه لا يجوز البدار المفوت لمقدار من المصلحة إلا مع تداركه بمصلحة أخرى، كمصلحة أول الوقت مثلا، إذ بدون التدارك يلزم نقض الغرض، وهو تفويت مصلحة المأمور به الواقعي بلا موجب.
(5) تعليل لقوله: - ولا يكاد يسوغ له البدار - وقد عرفت تقريبه.
(6) تفسير لنقض الغرض.
(7) أي: البدار، والمراد ب - ما - الموصولة الغرض الأهم، وضمير - هو - راجع إلى الموصولة، يعني: يلزم نقض الغرض لولا مراعاة الغرض الأهم الذي يكون في البدار، وقوله: - من الأهم - بيان ل - ما - الموصولة.
(8) لعله إشارة إلى: أنه مجرد فرض في مقام الثبوت، إذ لم نظفر في مقام الاثبات بما يدل على اشتمال البدار في شئ من الابدال الاضطرارية على مصلحة تكون أهم من المقدار الفائت من مصلحة المأمور به الواقعي الأولي.