فالأولى [1] أن يقال: إن الأثر
____________________
وغير ذلك من المسببات التوليدية المقدورة لأجل القدرة على أسبابها يصح التكليف بها.
والفوائد المترتبة على الواجبات النفسية من هذا القبيل، لانطباق ضابط المسبب التوليدي عليها، فلم يندفع إشكال اندراج الواجبات النفسية في الواجبات الغيرية، ولذا تصدى المصنف (قده) لدفع هذا الاشكال بوجه آخر، وهو ما أشار إليه بقوله: - فالأولى أن يقال.
إلخ -، وسيأتي بيانه.
(1) كالأمر بالنكاح، والعتاق، والتطهير الحدثي الحاصل بالغسل، أو الوضوء مثلا بناء على استحباب نفس الطهارة الحدثية.
والفوائد المترتبة على الواجبات النفسية من هذا القبيل، لانطباق ضابط المسبب التوليدي عليها، فلم يندفع إشكال اندراج الواجبات النفسية في الواجبات الغيرية، ولذا تصدى المصنف (قده) لدفع هذا الاشكال بوجه آخر، وهو ما أشار إليه بقوله: - فالأولى أن يقال.
إلخ -، وسيأتي بيانه.
(1) كالأمر بالنكاح، والعتاق، والتطهير الحدثي الحاصل بالغسل، أو الوضوء مثلا بناء على استحباب نفس الطهارة الحدثية.