____________________
(1) هذا خبر - ان - في قوله: - لا يخفى ان شيخنا العلامة -.
(2) أي: تقسيم الفصول إلى المعلق والمنجز. [2] (3) هذا تعليل الانكار، وحاصله: أن المعلق الفصولي عين المشروط الشيخي، لذهاب كليهما قدس سرهما إلى رجوع القيد إلى الواجب، و كون الوجوب مطلقا، ولذا أنكر الشيخ تقسيم الواجب إلى المعلق و المنجز، لأنه يصح بناء على مغايرة المشروط للمعلق، والمفروض اتحادهما، فتقسيم الواجب إلى المطلق والمشروط يغني عن تقسيمه إلى المعلق والمنجز.
(4) أي: بما فسره الفصول من رجوع القيد إلى المادة.
(5) يعني: بما اختاره الشيخ للمشروط من المعنى، وهو رجوع القيد إلى المادة، فالشيخ يعترف بالمعلق الفصولي، وينكر المشروط المشهوري، بل اصطلح على المعلق الفصولي بالواجب المشروط، فالواجب المشروط على مسلك الشيخ عين المعلق الفصولي.
(6) أي: على التقدير المتقدم في كلام الشيخ.
(2) أي: تقسيم الفصول إلى المعلق والمنجز. [2] (3) هذا تعليل الانكار، وحاصله: أن المعلق الفصولي عين المشروط الشيخي، لذهاب كليهما قدس سرهما إلى رجوع القيد إلى الواجب، و كون الوجوب مطلقا، ولذا أنكر الشيخ تقسيم الواجب إلى المعلق و المنجز، لأنه يصح بناء على مغايرة المشروط للمعلق، والمفروض اتحادهما، فتقسيم الواجب إلى المطلق والمشروط يغني عن تقسيمه إلى المعلق والمنجز.
(4) أي: بما فسره الفصول من رجوع القيد إلى المادة.
(5) يعني: بما اختاره الشيخ للمشروط من المعنى، وهو رجوع القيد إلى المادة، فالشيخ يعترف بالمعلق الفصولي، وينكر المشروط المشهوري، بل اصطلح على المعلق الفصولي بالواجب المشروط، فالواجب المشروط على مسلك الشيخ عين المعلق الفصولي.
(6) أي: على التقدير المتقدم في كلام الشيخ.