____________________
(1) وهو كون الجامع عنوان المطلوب.
(2) إشارة إلى الاشكال الثاني وهو الترادف.
(3) معطوف على - الترادف - وهو إشارة إلى الاشكال الثالث أعني انسداد باب البراءة في العبادات.
(4) أي: حين كون المسمى عنوان المطلوب، وقوله: (لعدم) تعليل لعدم جريان البراءة، وقد تقدم تقريبه آنفا.
(5) أي: في العبادات.
(6) أي: فيما يتحقق به المأمور به، وهو المحصل.
(7) أي: للبراءة، لكون الشك في محقق المأمور به ومحصله، لا نفسه.
(8) أي: البراءة، فإنهم قائلون بها في الشك في العبادات.
(9) أي: وبعدم جريان البراءة في العبادات يشكل لو كان الجامع البسيط ملزوم المطلوب أيضا كعنوان المحبوب، لكون الشك فيه في المحصل أيضا، لا نفس المأمور به. [1]
(2) إشارة إلى الاشكال الثاني وهو الترادف.
(3) معطوف على - الترادف - وهو إشارة إلى الاشكال الثالث أعني انسداد باب البراءة في العبادات.
(4) أي: حين كون المسمى عنوان المطلوب، وقوله: (لعدم) تعليل لعدم جريان البراءة، وقد تقدم تقريبه آنفا.
(5) أي: في العبادات.
(6) أي: فيما يتحقق به المأمور به، وهو المحصل.
(7) أي: للبراءة، لكون الشك في محقق المأمور به ومحصله، لا نفسه.
(8) أي: البراءة، فإنهم قائلون بها في الشك في العبادات.
(9) أي: وبعدم جريان البراءة في العبادات يشكل لو كان الجامع البسيط ملزوم المطلوب أيضا كعنوان المحبوب، لكون الشك فيه في المحصل أيضا، لا نفس المأمور به. [1]