____________________
هذا اليوم الذي يقوم فيه القائم (1).
وبعضها على كراهته، بل تحريمه، مثل أنه سنة آل زياد (2).
وأنه صوم متروك.
وأنه لا يصام ولا عرفة بمكة ولا بمصر من الأمصار.
وأنه صوم ابن مرجانة عليه العذاب واللعنة.
وأنه صيام الاعياء إلى قتل الحسين عليه السلام.
وأنه يوم شوم يتشائم به أهل الاسلام ولا يصام في مثله ولا يتبرك به وأن يوم الاثنين يوم نحس قبض فيه النبي صلى الله عليه وآله، فمن صامهما وتبرك بهما لقي الله عز وجل ممسوخ القلب، وكان محشره مع الذين سنوا صومهما والتبرك بهما.
وأن من صامه كان حظه من صومه حظ ابن مرجانة وحظه النار.
ويمكن نسخ الأول (3)، وحمل الآخر (4) على صوم التبرك والشكر بوقوع قتله عليه السلام فيه، وهو حرام، بل هو كفر مع العلم (نعوذ بالله منه) لأنه بغض ذوي القربى الذين تجب مودتهم بالقرآن والأخبار، بل من ضروريات الدين، وبغضهم كفر.
ويمكن الكراهية مع عدم ذلك القصد لكونه سنة لهم واتصافا بصفاتهم.
وللاشعار بزيهم، مثل ما ورد في كراهة الاتصاف بأوصاف اليهود
وبعضها على كراهته، بل تحريمه، مثل أنه سنة آل زياد (2).
وأنه صوم متروك.
وأنه لا يصام ولا عرفة بمكة ولا بمصر من الأمصار.
وأنه صوم ابن مرجانة عليه العذاب واللعنة.
وأنه صيام الاعياء إلى قتل الحسين عليه السلام.
وأنه يوم شوم يتشائم به أهل الاسلام ولا يصام في مثله ولا يتبرك به وأن يوم الاثنين يوم نحس قبض فيه النبي صلى الله عليه وآله، فمن صامهما وتبرك بهما لقي الله عز وجل ممسوخ القلب، وكان محشره مع الذين سنوا صومهما والتبرك بهما.
وأن من صامه كان حظه من صومه حظ ابن مرجانة وحظه النار.
ويمكن نسخ الأول (3)، وحمل الآخر (4) على صوم التبرك والشكر بوقوع قتله عليه السلام فيه، وهو حرام، بل هو كفر مع العلم (نعوذ بالله منه) لأنه بغض ذوي القربى الذين تجب مودتهم بالقرآن والأخبار، بل من ضروريات الدين، وبغضهم كفر.
ويمكن الكراهية مع عدم ذلك القصد لكونه سنة لهم واتصافا بصفاتهم.
وللاشعار بزيهم، مثل ما ورد في كراهة الاتصاف بأوصاف اليهود