____________________
المداواة للتعميم، أي: دواني من كل داء جسماني ونفساني.
والصنع بالضم والصنيعة: ما اصطنع من خير وإحسان.
يقال: ما أحسن صنع الله عندك.
وأظله: ستره عن الشمس، وألقى عليه ظله.
والذرى بالفتح: كل ما استترت به.
يقال: أنا في ظل فلان وفي ذراه، أي: في كنفه وستره، حكاه الجوهري عن الأصمعي (1).
وقال الفارابي في ديوان الأدب: الذرى الظل، يقال: كنا في ذراه أي: في كنفه (2).
والمعنى: استرني في سترك وكنفك.
وجللني رضاك أي: ألبسني إياه وغطني به.
قال ابن فارس في متخير الألفاظ: جلل الأرض المطر بالتثقيل: عمها وطبقها فلم يدع شيئا إلا غطى عليه، ومنه يقال: جللت الشيء: إذا غطيته (3).
واشتكلت الأمور: التبست. وفي نسخة: «أشكلت» وهو المسموع.
وأهدى الأمور: أقربها إلى الصواب، أو أعظمها دلالة على الحق.
وتشابهت الأشياء واشتبهت أشبه كل منها الآخر فالتبست.
وأزكاها: أطهرها، أو أكثرها نفعا وزيادة في الثواب.
وتناقض الكلامان: تدافعا، كأن كل واحد نقض الآخر أي: أبطله، وفي كلامه تناقض: إذا كان بعضه يقتضي إبطال بعض.
والملل: جمع ملة وهي المذهب.
والصنع بالضم والصنيعة: ما اصطنع من خير وإحسان.
يقال: ما أحسن صنع الله عندك.
وأظله: ستره عن الشمس، وألقى عليه ظله.
والذرى بالفتح: كل ما استترت به.
يقال: أنا في ظل فلان وفي ذراه، أي: في كنفه وستره، حكاه الجوهري عن الأصمعي (1).
وقال الفارابي في ديوان الأدب: الذرى الظل، يقال: كنا في ذراه أي: في كنفه (2).
والمعنى: استرني في سترك وكنفك.
وجللني رضاك أي: ألبسني إياه وغطني به.
قال ابن فارس في متخير الألفاظ: جلل الأرض المطر بالتثقيل: عمها وطبقها فلم يدع شيئا إلا غطى عليه، ومنه يقال: جللت الشيء: إذا غطيته (3).
واشتكلت الأمور: التبست. وفي نسخة: «أشكلت» وهو المسموع.
وأهدى الأمور: أقربها إلى الصواب، أو أعظمها دلالة على الحق.
وتشابهت الأشياء واشتبهت أشبه كل منها الآخر فالتبست.
وأزكاها: أطهرها، أو أكثرها نفعا وزيادة في الثواب.
وتناقض الكلامان: تدافعا، كأن كل واحد نقض الآخر أي: أبطله، وفي كلامه تناقض: إذا كان بعضه يقتضي إبطال بعض.
والملل: جمع ملة وهي المذهب.