____________________
لصاحبه وكونه عن نكرة لتخصيصها بالنعوت المتقدمة، ويجوز كونه منصوبا بفعل محذوف أي: نسألك، كما ورد في دعاء آخر «اللهم صيبا نافعا» (1) أي: اسقنا.
والمتراكم: السحاب المتراكب بعضه فوق بعض.
والهنئ: السائغ اللذيذ، من هنأ الطعام - من بابي علم وكرم -: ساغ ولذ.
والمرئ مهموزا: المحمود العاقبة الذي لا وباء فيه، من مرء الطعام مراءة مثل ضخم ضخامة.
وقال الهروي: الهنئ: ما لا تعب فيه ولا إثم، والمرئ: ما لاداء فيه. (2) قال بعضهم: ومعنى كون الغيث هنيئا مريئا: خلوه عن كل ما ينقصه كالهدم والغرق.
والطبق بالتحريك: العام الشامل الكثير، كأنه يطبق الأرض ويغطيها بالماء.
والطيب: ما تستلذه الحواس والنفس.
والمجلجل: السحاب الذي يسمع منه صوت الرعد.
قال في القاموس: الجلجلة: التحريك، وشدة الصوت، وصوت الرعد، وسحاب مجلجل وغيث جلجال (3).
والرواية المشهورة في الدعاء مجلجلا على اسم المفعول، وفي نسخة قديمة مجلجلا بكسر الجيم الثانية على اسم الفاعل. فعلى الأول معناه أن الملك يجلجله فيصوت، وعلى الثاني معناه المصوت.
وألث السحاب: دام فهو ملث، وأصله من ألث فلا بالمكان إذا أقام لا يبرح.
والودق: المطر.
والمتراكم: السحاب المتراكب بعضه فوق بعض.
والهنئ: السائغ اللذيذ، من هنأ الطعام - من بابي علم وكرم -: ساغ ولذ.
والمرئ مهموزا: المحمود العاقبة الذي لا وباء فيه، من مرء الطعام مراءة مثل ضخم ضخامة.
وقال الهروي: الهنئ: ما لا تعب فيه ولا إثم، والمرئ: ما لاداء فيه. (2) قال بعضهم: ومعنى كون الغيث هنيئا مريئا: خلوه عن كل ما ينقصه كالهدم والغرق.
والطبق بالتحريك: العام الشامل الكثير، كأنه يطبق الأرض ويغطيها بالماء.
والطيب: ما تستلذه الحواس والنفس.
والمجلجل: السحاب الذي يسمع منه صوت الرعد.
قال في القاموس: الجلجلة: التحريك، وشدة الصوت، وصوت الرعد، وسحاب مجلجل وغيث جلجال (3).
والرواية المشهورة في الدعاء مجلجلا على اسم المفعول، وفي نسخة قديمة مجلجلا بكسر الجيم الثانية على اسم الفاعل. فعلى الأول معناه أن الملك يجلجله فيصوت، وعلى الثاني معناه المصوت.
وألث السحاب: دام فهو ملث، وأصله من ألث فلا بالمكان إذا أقام لا يبرح.
والودق: المطر.