____________________
والحاصل: أنه يندفع الاشكال بجعل المشروط والموقت واجبا مطلقا بأن يكون الوجوب فعليا والواجب استقباليا، وهو المسمى بالواجب المعلق.
(1) معطوف على (ذلك) وهذا إشارة إلى الوجه الثاني الذي دفع به الاشكال، وقد مر تقريبه بقولنا: (والاخر كون الوجوب في الواجب المشروط والموقت مطلقا. إلخ).
(2) أي: غير مشروط بمعنى كون الشرط من قيود المادة لا الهيئة حتى يكون الوجوب مشروطا، وعطف (الموقت) على (المشروط) من عطف الخاص على العام.
(3) صفة ل (مطلقا) يعني: أن المشروط أو الموقت من قسم الواجب المطلق المعلق، وهو ما يكون الوجوب فيه حاليا والواجب استقباليا، لا من قسم الواجب المطلق المنجز، وقد تقدم المراد بالمعلق والمنجز في بحث مقدمة الواجب.
(4) أي: لكن الواجب المطلق المعلق. إلخ. وهذا إشارة إلى الاشكال
(1) معطوف على (ذلك) وهذا إشارة إلى الوجه الثاني الذي دفع به الاشكال، وقد مر تقريبه بقولنا: (والاخر كون الوجوب في الواجب المشروط والموقت مطلقا. إلخ).
(2) أي: غير مشروط بمعنى كون الشرط من قيود المادة لا الهيئة حتى يكون الوجوب مشروطا، وعطف (الموقت) على (المشروط) من عطف الخاص على العام.
(3) صفة ل (مطلقا) يعني: أن المشروط أو الموقت من قسم الواجب المطلق المعلق، وهو ما يكون الوجوب فيه حاليا والواجب استقباليا، لا من قسم الواجب المطلق المنجز، وقد تقدم المراد بالمعلق والمنجز في بحث مقدمة الواجب.
(4) أي: لكن الواجب المطلق المعلق. إلخ. وهذا إشارة إلى الاشكال