____________________
(1) معطوف على (مطلقا) وضمير (دخله) راجع إلى الزائد، وضمير (فيه) إلى الواجب.
(2) تعليل للبطلان، وحاصله: عدم الانبعاث عن الامر الواقعي على ما هو عليه، والمفروض أنه شرط التقرب، فقاعدة الاشتغال في صورة عدم الدخل واقعا تقضي بلزوم الإعادة، للشك في تحقق الإطاعة المقومة لعبادية العبادة. وما في بعض نسخ الكتاب كطبعة بغداد من (لعدم قصور) تعليلا للبطلان فمن سهو الناسخ قطعا إذ عليه يصير تعليلا لصحة العبادة لا لبطلانها، وهو خلاف مقصود المصنف. ومن العجيب أن العلامة الكاظمي شرح العبارة بقوله: (أي صورة ما لو كان في الواقع له دخل) مع أن هذه الصورة غير مذكورة في المتن حتى يكون (لعدم) تعليلا لصحتها.
(3) وهي صورة عدم الدخل واقعا، والآتيان بالعمل المشتمل على الزائد على وجه التقييد، فمع عدم الدخل لا أمر واقعا حتى ينبعث عنه.
(2) تعليل للبطلان، وحاصله: عدم الانبعاث عن الامر الواقعي على ما هو عليه، والمفروض أنه شرط التقرب، فقاعدة الاشتغال في صورة عدم الدخل واقعا تقضي بلزوم الإعادة، للشك في تحقق الإطاعة المقومة لعبادية العبادة. وما في بعض نسخ الكتاب كطبعة بغداد من (لعدم قصور) تعليلا للبطلان فمن سهو الناسخ قطعا إذ عليه يصير تعليلا لصحة العبادة لا لبطلانها، وهو خلاف مقصود المصنف. ومن العجيب أن العلامة الكاظمي شرح العبارة بقوله: (أي صورة ما لو كان في الواقع له دخل) مع أن هذه الصورة غير مذكورة في المتن حتى يكون (لعدم) تعليلا لصحتها.
(3) وهي صورة عدم الدخل واقعا، والآتيان بالعمل المشتمل على الزائد على وجه التقييد، فمع عدم الدخل لا أمر واقعا حتى ينبعث عنه.