____________________
كما أن - الموجب - نعت ل - لحسنه -.
(1) يعني: كالإضافة إلى الشرط المقارن في إيجادها عنوانا ذا حسن.
(2) أي: ولأجل كون الإضافة إلى المتقدم أو المتأخر موجبة لعنوان ذي حسن أطلق الشرط على المتقدم أو المتأخر كإطلاقه على المقارن بلا انخرام للقاعدة العقلية، وهي استحالة انفكاك المعلول عن العلة و تقدمه عليها زمانا.
(3) أي: المقارن.
(4) تعليل لعدم انخرام القاعدة العقلية، ومحصله: أن الشرط المتأخر أو المتقدم للمأمور به ليس هو نفس المتأخر أو المتقدم المعدومين حين وجود المشروط المأمور به حتى يستلزم تأثير المعدوم المتأخر أو المتقدم في المأمور به، ويلزم تأخر الشرط الذي هو جز العلة عن المشروط، أو تقدمه زمانا عليه، بل الشرط هو الوصف المنتزع عن إضافة المأمور به إلى ذلك المتقدم أو المتأخر، ومن المعلوم:
مقارنة هذا الوصف للمأمور به زمانا، لا تقدمه عليه ولا تأخره عنه كذلك، فلا يرد إشكال تأخر الشرط أو تقدمه.
(5) غرضه: أنه ليس الحسن في غالب الأشياء ذاتيا حتى لا يكون لإضافتها إلى متقدم، أو متأخر، أو مقارن دخل في حسنها.
(6) أي الحسن، وضمير - أنها - راجع إلى الوجوه والاعتبارات.
(7) سواء أكانت إلى متقدم، أم متأخر، أم مقارن.
(8) حيث قال: (والإضافة كما تكون إلى المقارن تكون إلى المتأخر أو المتقدم. إلخ).
(1) يعني: كالإضافة إلى الشرط المقارن في إيجادها عنوانا ذا حسن.
(2) أي: ولأجل كون الإضافة إلى المتقدم أو المتأخر موجبة لعنوان ذي حسن أطلق الشرط على المتقدم أو المتأخر كإطلاقه على المقارن بلا انخرام للقاعدة العقلية، وهي استحالة انفكاك المعلول عن العلة و تقدمه عليها زمانا.
(3) أي: المقارن.
(4) تعليل لعدم انخرام القاعدة العقلية، ومحصله: أن الشرط المتأخر أو المتقدم للمأمور به ليس هو نفس المتأخر أو المتقدم المعدومين حين وجود المشروط المأمور به حتى يستلزم تأثير المعدوم المتأخر أو المتقدم في المأمور به، ويلزم تأخر الشرط الذي هو جز العلة عن المشروط، أو تقدمه زمانا عليه، بل الشرط هو الوصف المنتزع عن إضافة المأمور به إلى ذلك المتقدم أو المتأخر، ومن المعلوم:
مقارنة هذا الوصف للمأمور به زمانا، لا تقدمه عليه ولا تأخره عنه كذلك، فلا يرد إشكال تأخر الشرط أو تقدمه.
(5) غرضه: أنه ليس الحسن في غالب الأشياء ذاتيا حتى لا يكون لإضافتها إلى متقدم، أو متأخر، أو مقارن دخل في حسنها.
(6) أي الحسن، وضمير - أنها - راجع إلى الوجوه والاعتبارات.
(7) سواء أكانت إلى متقدم، أم متأخر، أم مقارن.
(8) حيث قال: (والإضافة كما تكون إلى المقارن تكون إلى المتأخر أو المتقدم. إلخ).