ذكر العجائب التي رآها وهالها، فكتب إلى زرقاء كاهنة اليمامة (تقدمت) كتابا مفصلا فأجابته ودعته إلى الاجتماع بمكة. فجاء إلى مكة وبشر أبا طالب بولادة النبي والوصي وذكر أوصافهما. فراجع للتفصيل (1).
في أنه مع وشق ماتا في ليلة ميلاد الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) (2). جملة من أحواله في الناسخ (3). وكذا في السفينة ما يتعلق به. واسمه ربيع بن ربيعة بن مسعود بن أحفاد غسان.
سطر: ويأتي في " كتب ": تأويل الكتاب المسطور بهم. و * (أساطير الأولين) *، كما عن القمي أي أكاذيب الأولين. كان يقوله الثاني.
سطل: نزول السطل الذي فيه ماء من الجنة لاغتسال أمير المؤمنين (عليه السلام) بمائه للصلاة (4).
ونظيره لمولانا الهادي (عليه السلام) (5).
سطن: ذكر الأسطوانة التي رآها رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليلة المعراج أصلها من فضة بيضاء وسطها من ياقوتة وزبرجد وأعلاها ذهبة حمراء، فقال: يا جبرئيل، ما هذه؟ فقال: هذا دينك أبيض واضح مضئ. فقال: وما هذا وسطها؟ قال: الجهاد، قال: فما هذه الذهبة الحمراء؟ قال: الهجرة (6).
سطا: مجالس المفيد: عن الصادق (عليه السلام) قال: احذروا سطوات الله بالليل