إلا السيف. والسيوف مقاليد الجنة والنار (1).
نداء سيف ولي العصر (عليه السلام): قم يا ولي الله، فاقتل أعداء الله (2).
في أنه يظهر بالسيف وإذا قام القائم نزلت سيوف القتال على كل سيف اسم الرجل واسم أبيه (3).
في أن على كل سيف من سيوف أصحاب ولي العصر (عليه السلام) مكتوب كلمة تفتح ألف كلمة. وفي رواية أخرى: ألف كلمة مفتاح ألف كلمة (4).
تفصيل السيوف التي وجدها عبد المطلب في بئر زمزم لما حفرها (5).
سيف بن ذي يزن: ملك اليمن، لما ظفر بالحبشة - وذلك بعد مولد النبي (صلى الله عليه وآله) بسنتين - أتاه عبد المطلب وفدا مع سبعة وعشرين رجلا من قريش للتهنية. فأكرمه الملك، وأخبره بأنه يكون جد النبي المبعوث من تهامة. وأشهده على نفسه أنه مؤمن به وبما يأتي به من عند ربه، وكان يتمنى أن يراه وينصره. ثم دعا بفرسه العقاب وبغلته الشهباء وناقته العضباء وسلمها إلى عبد المطلب ليسلمها إلى محمد (صلى الله عليه وآله) إذا بلغ الرجال (6). وما يتعلق به فيه (7).
أشعار أمية بن عبد شمس في ذلك (8).
وإن شئت فراجع إلى الناسخ (9).
سين: ابن سينا من كبار الفلاسفة. في المجمع لغة " سين " عن الشيخ