السيوف التي كانت في الأصل خشبة فصارت سيفا بإرادة رسول الله (صلى الله عليه وآله) (1).
العلوي (عليه السلام) في حق سيف الزبير: طالما جلد به الكرب عن وجه رسول الله (صلى الله عليه وآله) (2).
سؤال واحد من المشركين عن أمير المؤمنين (عليه السلام) حال القتال أن يهبه سيفه فوهبه له. فقال المشرك: عجبا في مثل هذا الوقت تدفع إلي سيفك؟! فقال: إنك مددت يد المسألة إلي: وليس من الكرم أن يرد السائل. فرمى الكافر نفسه إلى الأرض وقال: هذه سيرة أهل الدين فقبل قدمه وأسلم (3).
موارد بيع أمير المؤمنين (عليه السلام) سيفه (4).
باب فيه أدعية السيف (5). والدعاء السيفي تقدم في " دعا ".
النبوي (صلى الله عليه وآله): علي آية الحق وراية الهدى. علي سيف الله يسله على الكفار والمنافقين (6). وبمعناه الحديث القدسي فيه (7). ويأتي في " وزن " ما يتعلق بذلك.
الصادقي (عليه السلام): وانزل عليه (صلى الله عليه وآله) سيفا من السماء في غير عمد وقيل له: قاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك (8).
في زيارة أمير المؤمنين (عليه السلام) المروية عن الصادق (عليه السلام): وسيف الله المسلول.
ثواب الأعمال، أمالي الصدوق: عن أبي عبد الله، عن آبائه صلوات الله عليهم قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الخير كله في السيف، وتحت ظل السيف. ولا يقيم الناس