مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٥ - الصفحة ٣٣٦
فلم يثبت فيه، فلما صار في مظلم ساباط ضربه أحدهم بخنجر مسموم فعمل فيه الخنجر - الخ (1).
كتاب شبث وحجار وجمع من أهل الكوفة إلى الحسين (عليه السلام) يدعونه إلى الكوفة: أما بعد فقد اخضرت الجنات، وأينعت الثمار، وأعشبت الأرض، وأورقت الأشجار، فإذا شئت فاقبل على جند لك مجندة. والسلام عليك ورحمة الله وبركاته وعلى أبيك من قبلك (2).
تخذيله مع حجار وشمر أهل الكوفة من نصرة مسلم بن عقيل وردهم عن اللحوق به (3).
أمر ابن زياد إياه بالخروج إلى حرب الحسين (عليه السلام) (4).
كونه على رجالة عمر بن سعد (5).
مدحه لمسلم بن عوسجة بعد شهادته (6).
قوله لعمر بن سعد حين أمر باحراق الخيام: أفزعنا النساء ثكلتك أمك (7).
توبيخه لشمر حين أراد اللعين إحراق الخيام الطاهرة (8). وله قضايا مذكورة في السفينة.
مسجد شبث أحد المساجد الملعونة بالكوفة المنهية عن الصلاة فيه، جددت فرحا بقتل الحسين (عليه السلام). وهو في السوق آخر درب حجاج (9).
إحاطة شبث وعمر بن سعد وغيرهما بدار المختار لاخراجه وحبسه (10).

(1) جديد ج 44 / 33، وط كمباني ج 10 / 107.
(2) جديد ج 44 / 334، وط كمباني ج 10 / 176.
(3) جديد ج 44 / 349، وط كمباني ج 10 / 179.
(4) جديد ج 44 / 386، وط كمباني ج 10 / 190.
(5) جديد ج 45 / 4، وط كمباني ج 10 / 193.
(6) جديد ج 45 / 20، وص 21، وط كمباني ج 10 / 196.
(7) جديد ج 45 / 20، وص 21، وط كمباني ج 10 / 196.
(8) جديد ج 45 / 54، وط كمباني ج 10 / 204.
(9) ط كمباني ج 22 / 102، و ج 10 / 240، وجديد ج 45 / 189، و ج 100 / 438.
(10) جديد ج 45 / 357، وط كمباني ج 10 / 285.
(٣٣٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 331 332 333 334 335 336 337 338 339 340 341 ... » »»
الفهرست